وأوضح ناجي أن الكركم يمكن أن يدعم صحة الجهاز التنفسي والهضمي لدى الأطفال، كما يساهم في تقليل فرص الإصابة بنزلات البرد والسعال، خاصة عند إضافته بكميات بسيطة إلى الطعام اليومي بعد عمر السنة.
وأضاف أن الكركم يساعد أيضًا في تهدئة التهابات المعدة، وتحسين الشهية، وتعزيز وظائف الكبد، لكنه شدد على ضرورة عدم الإفراط في تناوله، مشيرًا إلى أن الكمية الموصى بها لا تتجاوز رشة صغيرة يوميًا للأطفال فوق عمر عامين.
واختتم استشاري التغذية بالتأكيد على أهمية عدم استخدام الكركم كعلاج بديل دون استشارة الطبيب، لتجنب أي آثار جانبية محتملة مثل اضطرابات المعدة أو التحسس لدى بعض الأطفال.
-
أخبار متعلقة
-
صلة محتملة بين تململ الساقين وباركنسون تكشفها دراسة كورية طويلة الأمد
-
دراسة: عصير الكشمش الأسود يعزز تدفق الدم إلى الدماغ
-
علاقة مقلقة بين تلوث الهواء وزيادة خطر السمنة والسكري
-
طريقة مبتكرة تعتمد على جزيئات الذهب لعلاج أمراض دماغية خطيرة!
-
التدخين وتأثيره على تشوهات الجنين
-
الفول السوداني.. فوائد غذائية عديدة ومحاذير لا يجب تجاهلها
-
الكورن فليكس.. فطور سريع يخفي مخاطر على صحة الأطفال
-
حمية الكارنيفور.. ترند غذائي أم خطر صحي صامت؟