لذا، وفقاً لموقع "مديكال إكسبريس"، قبل البحث عن أحدث اتجاهات الحمية والتنحيف، عليك التفكير في هذه الأسئلة الأربعة لتتخذ قراراً أكثر استنارة.
هل الحمية واقعية؟ هل فكرت في التكلفة المالية للحفاظ على الحمية الغذائية أو نمط الحياة، بالإضافة إلى الوقت والموارد المطلوبة؟ على سبيل المثال، هل تحتاج إلى شراء منتجات أو مكملات غذائية معينة أو اتباع خطة وجبات صارمة؟
إذا كان هذا النظام الغذائي يسبب مشكلات في الوصول إلى مكوناته، أو الالتزام بها، أو به صعوبات في الطبخ، فقد يكون ذلك سبباً في التوتر والإحباط الذي يقود إلى التخلي عنه.
ما الأدلة على فاعلية الحمية؟ غالباً ما يقدم "الخبراء" المعلنون عن أنفسهم عبر الإنترنت ادعاءات تركز على مجموعات محددة، مثل مرضى السكري مثلاً. لذلك، عليك التأكد من أن هذه الحمية تناسب حالتك واحتياجاتك الشخصية، وأن يكون ذلك بناءً على دراسات وأدلة بحثية.
كيف ستؤثر الحمية على حياتي؟
عندما تفكر في نظام غذائي جديد، فكر في كيفية تأثيره على اللحظات والمناسبات المهمة بالنسبة لك.
هل سأشعر بالذنب؟ تأثير الحمية على الصحة النفسية عامل هام ينبغي أخذه في الحسبان. كيف سيؤثر هذا النظام الغذائي على مشاعرك تجاه بعض الأطعمة، وهل سيؤثر على القلق والتوتر أو الإحساس بالذنب؟
فالهدف من ضبط الوزن ينبغي أن يعود إيجابياً على الجوانب النفسية، لا العكس.
-
أخبار متعلقة
-
إرشادات ضرورية بعد استئصال الغدة الدرقية
-
لعشاق الكافيين.. تعرفوا على الحد الذي يعرض قلوبكم للخطر
-
عقار ربو يحقق نتائج واعدة في علاج أمراض الرئة المزمنة
-
متى يشير ألم اليد للاصابة بمشكلة قلبية؟
-
الجلوس طويلاً.. مرض العصر
-
هل المستكة تقتل جرثومة المعدة؟
-
عادات يجب أن تتوقف عنها بعد الـ40
-
فيروس قاتل يصيب المخ يرعب أمريكا.. ما علاماته؟