الوكيل الإخباري - دعت
لجنة فلسطين النيابية إلى مزيد من التفاعل مع حملة "العودة.. حقي
قراري"، التي أطلقتها اللجنة ضد خطة السلام الأميركية "صفقة
القرن"، التي تبناها الرئيس الأميركي دونالد ترمب.اضافة اعلان
جاء ذلك خلال لقاء عقدته اللجنة اليوم الأربعاء برئاسة النائب يحيى السعود، مع مدير عام دائرة الشؤون الفلسطينية رفيق خرفان ورؤساء لجان تحسين الخدمات في المخيمات.
وقال السعود، إن حق عودة اللاجئين الفلسطينيين إلى وطنهم "حق أصيل فردي وجماعي، وغير قابل للتصرف، كفله القانون الدولي وسائر الأنظمة والمواثيق الدولية".
وأضاف، ان هذا الحق لا يجوز انتقاصه تحت أي ظرف كان، مشيرًا إلى أن مشاريع التوطين والوطن البديل، وكل حل أو مبادرة أو قرار، يناقض الطبيعة الأساسية لحق العودة، يعتبر "غير شرعي".
من جانبهم، قال النواب، أعضاء اللجنة، إن حق العودة "هو حق لأي فلسطيني شرد من وطنه، ولا يحق لأحد الانتقاص منه"، مؤكدين أن كل محاولات فرض حلول وصفقات للتصفية مرفوضة.
جاء ذلك خلال لقاء عقدته اللجنة اليوم الأربعاء برئاسة النائب يحيى السعود، مع مدير عام دائرة الشؤون الفلسطينية رفيق خرفان ورؤساء لجان تحسين الخدمات في المخيمات.
وقال السعود، إن حق عودة اللاجئين الفلسطينيين إلى وطنهم "حق أصيل فردي وجماعي، وغير قابل للتصرف، كفله القانون الدولي وسائر الأنظمة والمواثيق الدولية".
وأضاف، ان هذا الحق لا يجوز انتقاصه تحت أي ظرف كان، مشيرًا إلى أن مشاريع التوطين والوطن البديل، وكل حل أو مبادرة أو قرار، يناقض الطبيعة الأساسية لحق العودة، يعتبر "غير شرعي".
من جانبهم، قال النواب، أعضاء اللجنة، إن حق العودة "هو حق لأي فلسطيني شرد من وطنه، ولا يحق لأحد الانتقاص منه"، مؤكدين أن كل محاولات فرض حلول وصفقات للتصفية مرفوضة.
-
أخبار متعلقة
-
الصفدي في بيان للنواب: الملك وضع قاعدة للعمل الجماعي العربي لا تقبل التأجيل أو التردد
-
النائب زهير الخشمان: كلمة جلالة الملك في قمة الدوحة خارطة طريق عربية إسلامية جديدة
-
الخصاونة: خطاب الملك في الدوحة امتداداً للمواقف العروبية الثابتة
-
عطية: خطاب الملك في قمة الدوحة عبّر عن ضمير الأمة ورفض العدوان على فلسطين وقطر
-
"خارجية الأعيان" تبحث المستجدات الإقليمية
-
"تقدم النيابية" تختار مكتبها الدائم
-
الطاقة النيابية تطلع على خطط واستراتيجيات شركة توزيع الكهرباء
-
زهير الخشمان خلال عامه الأول تحت القبة نموذج للنائب الذي يثبت بالفعل أن صوت الشعب حاضر وأن الرقابة والتشريع أمانة