الوكيل الاخباري - بحث رئيس مجلس النواب عاطف الطراونة لدى استقباله بدار المجلس اليوم الأحد وزير الخارجية وتنمية التجارة المالطي كارميلو أبيلا والوفد المرافق له، تطوير آليات التعاون المشترك، وزيادة حجم التجارة بين البلدين الصديقين انطلاقاً من اتفاقيات الشراكة الأردنية الأوروبية المختلفة.اضافة اعلان
وأكد الطراونة أهمية إدامة التنسيق والتعاون البرلماني الأردني المالطي ومع الأصدقاء في المجموعة الأوروبية، بما يُمكن من تحقيق الأهداف المشتركة في مختلف المجالات لاسيما التجارية والاقتصادية منها.
وعرض للأعباء التي يتحملها الأردن جراء استقباله موجات اللجوء الإنساني المتعاقبة، وأن المجتمع الدولي ما زال مقصراً مع الدول المستضيفة للاجئين بهذا الشأن.
وبين أن الأردن سيبقى متمسكاً بثوابته تجاه القضية الفلسطينية والدفاع عن القدس ومدافعاً صلباً بقيادة الملك عبد الله الثاني عن عدالة القضية الفلسطينية التي يُشكل حلها على أساسٍ عادلٍ مدخلاً لحل كل أزمات المنطقة.
وقال الطراونة: إن الأردن تصدى باكراً للإرهاب، وقدم للمجتمع الدولي خدمات كبيرة، انطلاقاً من إيمانه بمبادئ القانون الدولي وتحقيق الأمن والسلم الدوليين، ومن أهمية إدامة التنسيق والتعاون الدولي لمواجهة الفكر المتطرف بطريقة شاملة.
من جهته، ثمن وزير خارجية مالطا، الجهود الأردنية بقيادة الملك عبدالله الثاني في المنطقة الرامية دوماً إلى إحلال الأمن والاستقرار وتغليب لغة الحوار.
وقال: نقدر عالياً حجم الأعباء التي يتكبدها الأردن ولاسيما ملف اللجوء السوري، داعياً المجتمع الدولي إلى إسناد الأردن والدول المستضيفة للاجئين حتى يتسنى لهم الاستمرار بهذا الدور.
وأكد في ختام اللقاء حرص بلاده على تعزيز التعاون مع الأردن في مختلف المجالات الاقتصادية والعمل المشترك لزيادة حجم التجارة المتبادلة.
بترا
وأكد الطراونة أهمية إدامة التنسيق والتعاون البرلماني الأردني المالطي ومع الأصدقاء في المجموعة الأوروبية، بما يُمكن من تحقيق الأهداف المشتركة في مختلف المجالات لاسيما التجارية والاقتصادية منها.
وعرض للأعباء التي يتحملها الأردن جراء استقباله موجات اللجوء الإنساني المتعاقبة، وأن المجتمع الدولي ما زال مقصراً مع الدول المستضيفة للاجئين بهذا الشأن.
وبين أن الأردن سيبقى متمسكاً بثوابته تجاه القضية الفلسطينية والدفاع عن القدس ومدافعاً صلباً بقيادة الملك عبد الله الثاني عن عدالة القضية الفلسطينية التي يُشكل حلها على أساسٍ عادلٍ مدخلاً لحل كل أزمات المنطقة.
وقال الطراونة: إن الأردن تصدى باكراً للإرهاب، وقدم للمجتمع الدولي خدمات كبيرة، انطلاقاً من إيمانه بمبادئ القانون الدولي وتحقيق الأمن والسلم الدوليين، ومن أهمية إدامة التنسيق والتعاون الدولي لمواجهة الفكر المتطرف بطريقة شاملة.
من جهته، ثمن وزير خارجية مالطا، الجهود الأردنية بقيادة الملك عبدالله الثاني في المنطقة الرامية دوماً إلى إحلال الأمن والاستقرار وتغليب لغة الحوار.
وقال: نقدر عالياً حجم الأعباء التي يتكبدها الأردن ولاسيما ملف اللجوء السوري، داعياً المجتمع الدولي إلى إسناد الأردن والدول المستضيفة للاجئين حتى يتسنى لهم الاستمرار بهذا الدور.
وأكد في ختام اللقاء حرص بلاده على تعزيز التعاون مع الأردن في مختلف المجالات الاقتصادية والعمل المشترك لزيادة حجم التجارة المتبادلة.
بترا
-
أخبار متعلقة
-
العمل الميداني مستمر.. حزب الاتحاد الوطني يتابع التحديات الصحية في العاصمة
-
النقل النيابية تزور الملكية الأردنية
-
لن نصمت بعد عبادة.. النائب زهير محمد الخشمان يطالب بتعديل قانون التوقيف الإداري
-
الفايز يستعرض عناصر قوة الدولة الأردنية وصمودها
-
رئيس مجلس الأعيان يتسلم التقرير السنوي لهيئة النزاهة ومكافحة الفساد 2024
-
"الخارجية النيابية" تلتقي السفير الاسباني
-
النائب زهير الخشمان: إلى متى نبقي الثانوية العامة سيفًا على رقاب أبنائنا؟
-
مجلس النواب يقدم دعماً بـ100 ألف دينار للمنتخب الوطني لكرة القدم