الوكيل الإخباري - أشاد رئيس لجنة التعليم والشباب النيابية، الدكتور طالب الصرايرة، بالدور الذي تقوم به الجامعات وإداراتها في سبيل تجويد وتحسين العملية التعليمية الجامعية ومُخرجاتها.اضافة اعلان
وقال، خلال ترؤسه اجتماعًا للجنة عقدته اليوم الأحد، تم فيه مناقشة قرار وزارة التربية والتعليم العالي الكويتية القاضي بوقف ابتعاث التخصصات الطبية إلى الأردن، إن هذا الاجتماع حواري وتشاركي، يهدف إلى الاطلاع على واقع التعليم الطبي في المملكة، مشيدًا في الوقت نفسه بكفاءة خريجي الجامعات الأردنية من مختلف التخصصات، وتحديدا الطبية منها.
وشدد الصرايرة على عمق العلاقات الثنائية بين الأردن والكويت الشقيقين.
وحضر الاجتماع، رؤساء الجامعات: الأردنية نذير عبيدات، الهاشمية فواز الحق الزبون، العلوم والتكنولوجيا خالد السالم، البلقاء التطبيقية أحمد العجلوني، ابن سينا للعلوم الطبية درويش بدران، العقبة للعلوم الطبية أحمد الحياصات، بالإضافة إلى عدد من عمداء كلية الطب، ورئيس هيئة اعتماد مؤسسات التعليم العالي وضمان جودتها، الدكتور ظافر الصرايرة.
من جهتهم أشاد النواب: عبد الرحيم المعايعة، محمد المحارمة، عطا إبداح، فايزة عضيبات، فراس القضاة، فريد حداد، علي الطراونة، طلال النسور، بسمعة وكفاءة خريجي الجامعات الأردنية، وخصوصا كليات الطبية، مؤكدين في الوقت نفسه عمق العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين، في مختلف المجالات والتي أرسى دعائمها قيادتا البلدين.
وطالب بعضهم بزيادة الطاقة الاستيعابية لطلبة التخصصات الطبية في المملكة، بما ينعكس إيجابا على زيادة الطلبة المبتعثين،
بدوره، قدم ظافر الصرايرة شرحا حول الفرق بين الاعتراف والإيفاد، قائلًا إن دولة الكويت سبق وان اتخذت كهذا قرار، لكنها تراجعت عنه، عازيا سبب ذلك هو تكدس عدد كبير من الطلبة الكويتيين في المملكة الدارسين للتخصصات الطبية.
وأوضح ظافر أن معايير الاعتماد عالمية للتخصصات، لدينا هيئة اعتماد لكلية الطب في فلسطين والعراق، مضيفا أن قرار الكويت ذلك كان مفاجئا، خصوصا أنه جاء بعد زيارة وفد كويتي في شهر نيسان الماضي وإشادتهم بالبنية التحتية والواقع الطبي.
من ناحيتهم، اتفق عبيدات والسالم والزبون والعجلوني وبدران على أن قرار الكويت كان مفاجئا، وهو سيادي، عازيين السبب إلى "تكدس الطلبة الكويتيين في الأردن، وليس لأسباب تتعلق بالواقع التعليمي".
وشددوا على أن القرار يتعلق فقط بإيقاف الإيفاد، وليس الاعتراف، مشيرين إلى أن عدد كبير من دول الخليج يشهد بكفاءة وأداء خريجي الجامعات الأردنية.
كما أشاروا إلى أن القرار يعود لإنشاء كلية طبية في الكويت، ولا يتعلق بجودة التعليم العالي، موضحين أن طلبة التخصصات الطبية يتدربون في مختلف المستشفيات التعليمية والحكومية، وفق أسس ومعايير عالمية.
إلى ذلك، أشاد عمداء كلية الطب في جامعات: البلقاء شادي حموري، مؤتة فادي ساري، اليرموك منار اللواما، الهاشمية محمد القضاة، العقبة عبدالرحمن الشديفات، بكفاءة وخبرة أعضاء الهيئة التدريسية في كليات الطب.
وقالوا إن خطط كليات الطب متقاربة مع بعضها البعض، وأن الكليات تعقد شراكات مع عدة جامعات عالمية وأوروبية، ما يؤكد على كفاءة الخريج الجامعي الأردني.
على صعيد آخر، نفى عبيدات توجه الجامعة الأردنية لدراسة تخصص طب الأسنان العام المُبقل عن بُعد، مؤكدًا أنها أحاديث غير صحيحة.
وقال، خلال ترؤسه اجتماعًا للجنة عقدته اليوم الأحد، تم فيه مناقشة قرار وزارة التربية والتعليم العالي الكويتية القاضي بوقف ابتعاث التخصصات الطبية إلى الأردن، إن هذا الاجتماع حواري وتشاركي، يهدف إلى الاطلاع على واقع التعليم الطبي في المملكة، مشيدًا في الوقت نفسه بكفاءة خريجي الجامعات الأردنية من مختلف التخصصات، وتحديدا الطبية منها.
وشدد الصرايرة على عمق العلاقات الثنائية بين الأردن والكويت الشقيقين.
وحضر الاجتماع، رؤساء الجامعات: الأردنية نذير عبيدات، الهاشمية فواز الحق الزبون، العلوم والتكنولوجيا خالد السالم، البلقاء التطبيقية أحمد العجلوني، ابن سينا للعلوم الطبية درويش بدران، العقبة للعلوم الطبية أحمد الحياصات، بالإضافة إلى عدد من عمداء كلية الطب، ورئيس هيئة اعتماد مؤسسات التعليم العالي وضمان جودتها، الدكتور ظافر الصرايرة.
من جهتهم أشاد النواب: عبد الرحيم المعايعة، محمد المحارمة، عطا إبداح، فايزة عضيبات، فراس القضاة، فريد حداد، علي الطراونة، طلال النسور، بسمعة وكفاءة خريجي الجامعات الأردنية، وخصوصا كليات الطبية، مؤكدين في الوقت نفسه عمق العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين، في مختلف المجالات والتي أرسى دعائمها قيادتا البلدين.
وطالب بعضهم بزيادة الطاقة الاستيعابية لطلبة التخصصات الطبية في المملكة، بما ينعكس إيجابا على زيادة الطلبة المبتعثين،
بدوره، قدم ظافر الصرايرة شرحا حول الفرق بين الاعتراف والإيفاد، قائلًا إن دولة الكويت سبق وان اتخذت كهذا قرار، لكنها تراجعت عنه، عازيا سبب ذلك هو تكدس عدد كبير من الطلبة الكويتيين في المملكة الدارسين للتخصصات الطبية.
وأوضح ظافر أن معايير الاعتماد عالمية للتخصصات، لدينا هيئة اعتماد لكلية الطب في فلسطين والعراق، مضيفا أن قرار الكويت ذلك كان مفاجئا، خصوصا أنه جاء بعد زيارة وفد كويتي في شهر نيسان الماضي وإشادتهم بالبنية التحتية والواقع الطبي.
من ناحيتهم، اتفق عبيدات والسالم والزبون والعجلوني وبدران على أن قرار الكويت كان مفاجئا، وهو سيادي، عازيين السبب إلى "تكدس الطلبة الكويتيين في الأردن، وليس لأسباب تتعلق بالواقع التعليمي".
وشددوا على أن القرار يتعلق فقط بإيقاف الإيفاد، وليس الاعتراف، مشيرين إلى أن عدد كبير من دول الخليج يشهد بكفاءة وأداء خريجي الجامعات الأردنية.
كما أشاروا إلى أن القرار يعود لإنشاء كلية طبية في الكويت، ولا يتعلق بجودة التعليم العالي، موضحين أن طلبة التخصصات الطبية يتدربون في مختلف المستشفيات التعليمية والحكومية، وفق أسس ومعايير عالمية.
إلى ذلك، أشاد عمداء كلية الطب في جامعات: البلقاء شادي حموري، مؤتة فادي ساري، اليرموك منار اللواما، الهاشمية محمد القضاة، العقبة عبدالرحمن الشديفات، بكفاءة وخبرة أعضاء الهيئة التدريسية في كليات الطب.
وقالوا إن خطط كليات الطب متقاربة مع بعضها البعض، وأن الكليات تعقد شراكات مع عدة جامعات عالمية وأوروبية، ما يؤكد على كفاءة الخريج الجامعي الأردني.
على صعيد آخر، نفى عبيدات توجه الجامعة الأردنية لدراسة تخصص طب الأسنان العام المُبقل عن بُعد، مؤكدًا أنها أحاديث غير صحيحة.
-
أخبار متعلقة
-
اللجان النيابية تنتخب رؤساءها والمُقررين
-
رئيس مجلس النواب يوجه اللجنة المالية لتسليم توصياتها الشهر المقبل
-
مالية النواب تواصل اليوم مناقشة مشروع الموازنة العامة 2025
-
مالية النواب تناقش مشروع الموازنة العامة 2025
-
السليحات رئيسا للجنة المالية النيابية بالتوافق
-
رئيس مجلس النواب يعتذر للنواصرة - فيديو
-
النواب يحيل مشروع قانون الموازنة لعام 2025 إلى اللجنة المالية
-
أردنية معتقلة في السجون السورية منذ 35 عاما.. ما قصتها؟