الوكيل الإخباري - طالب النائب ابراهيم البدور رئيس لجنة التنمية والتعليم
والصحة في المركز الوطني لحقوق الانسان ؛عضو لجنة التربيه و الصحه النيابيه
الحكومة ان تتكفل بمصاريف عودة الطلبة المبتعثين على حسابها في الخارج واعتبارهم
تحت بند الغير مقتدرين ؛حيث ان هذه الشريحة من الطلبه وضعها المادي عادي ولكن هم
متفوقيين وحصلوا على مقاعد الابتعاث بعد منافسه ولولا ان الحكومة ابتعثتهم ما
كانوا سافروا من اصله.اضافة اعلان
وأضاف ان هذه الشريحة سوف تتأثر من قرار الامس بعودة الطلبه حيث ان اهلهم لا يستطيعون أصلاً توفير مصروف لهم ويعيشون في وضع اقل من عادي في الدول التي تم ابتعاثهم لها ؛حيث ان بعضهم يعيشون في سكنات ويكون مجموعه من الطلبه في غرفه واحده ويتشاركون حتى في المصروف اليومي وهمهم إنهاء فتره الدراسه والعوده لمساعدة اهلهم وبناء مستقبلهم ،لكن مع وجود هذه الجائحة وتوقف الدراسه في بعض الدول و أنهاء فصول الدراسه او تأجيلها في دول اخرى تقطعت فيهم السبل ويريدون العودة لوطنهم وأهليهم ولكن لا يستطيعون لعدم قدرتهم المادية.
قرار الامس جاء بعد توجيه مباشر من جلالة الملك عبدالله الثاني للحكومه بدراسة اوضاع الطلبه في الخارج ووضع خطة لعودة من يريد منهم ،حيث أحسنت الحكومه في إطلاق المنصه وذلك لحصر عدد المواطنين والطلبة الذين يريدون العودة ،حيث ليس كل الطلبه لديهم الرغبه للعوده فمنهم من هو مستقر ومنتظم في دراسته ولا رغبة لديه في العودة الان ولكن منهم من هو يريد العودة وبسرعه ومن هؤلاء شريحه الطلبه المبتعثين الذين تقطعت بهم السبل.
اتمنى من الحكومه النظر لهولاء الطلبه المبتعثين-علماً ان عددهم قليل - وان تعيدهم وتتحمل تكاليف الحجر عليهم لانهم ذهبوا بعد ان تكفلت الحكومه أصلا ً برسومهم وإقامتهم وحتى سفرهم.
وأضاف ان هذه الشريحة سوف تتأثر من قرار الامس بعودة الطلبه حيث ان اهلهم لا يستطيعون أصلاً توفير مصروف لهم ويعيشون في وضع اقل من عادي في الدول التي تم ابتعاثهم لها ؛حيث ان بعضهم يعيشون في سكنات ويكون مجموعه من الطلبه في غرفه واحده ويتشاركون حتى في المصروف اليومي وهمهم إنهاء فتره الدراسه والعوده لمساعدة اهلهم وبناء مستقبلهم ،لكن مع وجود هذه الجائحة وتوقف الدراسه في بعض الدول و أنهاء فصول الدراسه او تأجيلها في دول اخرى تقطعت فيهم السبل ويريدون العودة لوطنهم وأهليهم ولكن لا يستطيعون لعدم قدرتهم المادية.
قرار الامس جاء بعد توجيه مباشر من جلالة الملك عبدالله الثاني للحكومه بدراسة اوضاع الطلبه في الخارج ووضع خطة لعودة من يريد منهم ،حيث أحسنت الحكومه في إطلاق المنصه وذلك لحصر عدد المواطنين والطلبة الذين يريدون العودة ،حيث ليس كل الطلبه لديهم الرغبه للعوده فمنهم من هو مستقر ومنتظم في دراسته ولا رغبة لديه في العودة الان ولكن منهم من هو يريد العودة وبسرعه ومن هؤلاء شريحه الطلبه المبتعثين الذين تقطعت بهم السبل.
اتمنى من الحكومه النظر لهولاء الطلبه المبتعثين-علماً ان عددهم قليل - وان تعيدهم وتتحمل تكاليف الحجر عليهم لانهم ذهبوا بعد ان تكفلت الحكومه أصلا ً برسومهم وإقامتهم وحتى سفرهم.
-
أخبار متعلقة
-
"المالية النيابية": موازنة وزارة الشباب للعام 2025 ارتفعت بنحو 11%
-
نواب حزب الاتحاد الوطني الأردني يحققون إنجازات بارزة في انتخابات لجان مجلس النواب
-
"مالية النواب" تناقش اليوم موازنات وزارات التخطيط والزراعة والشباب
-
اللجان النيابية تنتخب رؤساءها والمُقررين
-
رئيس مجلس النواب يوجه اللجنة المالية لتسليم توصياتها الشهر المقبل
-
مالية النواب تواصل اليوم مناقشة مشروع الموازنة العامة 2025
-
مالية النواب تناقش مشروع الموازنة العامة 2025
-
السليحات رئيسا للجنة المالية النيابية بالتوافق