أوضح الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، محمد إسماعيل خالد، أن المقابر تُظهر استمرارية استخدام الموقع خلال عصور لاحقة، خاصة الدولة الوسطى، ما يعكس أهميته كمكان دفن عبر العصور.
المقابر الثلاث خالية من النقوش، لكنها احتفظت بالتصميم المعماري وطقوس الدفن التقليدية. المقبرة الأولى تضم بابين وهميين ومائدتين للقرابين وهياكل عظمية. وُجد بها بئر دفن يحوي توابيت متهالكة وأوانٍ فخارية بنقوش هيراطيقية.
المقبرة الثانية تحتوي على مائدتين للقرابين وأوانٍ من الدولة الوسطى، ويُرجح أنها تعود لنهاية الدولة القديمة.
أما الثالثة، فتقع قرب مقبرة "كا-كم" وتختلف في تصميمها، وعُثر بداخلها على فخار بحالة جيدة وهياكل عظمية، بعضها لأطفال، وتعود على الأرجح لعصر الدولة القديمة.
-
أخبار متعلقة
-
الصحة المصرية توضح حقيقة وفاة الإعلامية عبير الأباصيري بسبب الإهمال
-
كيوتو في الخريف: تجربة لا تُفوّت بين ألوان الطبيعة وعبق التاريخ
-
النمل يغزو منزلك؟ إليك الحل النهائي بأدوات متوفرة في كل بيت
-
خطوات بسيطة تحمي الكتان من التجعّد بعد الغسيل أو التخزين
-
هجوم مفاجئ من أبقار يودي بحياة متنزّه مسن في جبال الألب
-
غموض في البيت الأبيض: فيديو يثير الجدل وترامب يرد
-
فيلم وثائقي جديد يكشف لقطات نادرة للأميرين ويليام وهاري
-
طفل ينجو بأعجوبة بعد وقوفه على مسار قطار مرتفع في امريكا (فيديو)