الوكيل الإخباري - على تلّة من الحجارة التي انهارت من أحد الأبراج إثر الزلزال، يقف المشرف على قلعة صلاح الدين، زهير حسون، ويشير بحسرة إلى تشقّقات أصابت الموقع المُدرج على قائمة التراث العالمي المهدّد، على غرار مواقع أثرية عدة في سورية تضررت بفعل الكارثة.
وألحق الزلزال المدمّر الذي ضرب في السادس من فبراير/ شباط الماضي سورية وتركيا المجاورة، وأودى بحياة أكثر من 50 ألفاً في البلدين، أضراراً بقرابة 40 موقعاً أثرياً وتاريخياً في أنحاء سورية، وفق المديرية العامة للآثار، التابعة للنظام السوري.
وتراوحت الأضرار بين انهيارات كاملة وجزئية في الأسوار الخارجية لقلاع تاريخية وأبراجها، وتصدعات وتشققات أصابت أسقف وجدران مواقع أثرية وتهدّد مستقبلها، إلى جانب تضرّر في البنية الإنشائية لمساجد ومتاحف يعود بعضها إلى القرون الوسطى.
اظهار أخبار متعلقة
اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
علماء: الوضع على الشمس يستقر بحلول 20 مايو
-
وداعًا للدموع مع البصل .. علماء يبتكرون الحل
-
استخراج "جسم معدني غريب" من أمعاء طفلة في مصر
-
مارغريت براون.. البطلة التي لم تُغرقها "تيتانيك" - صورة
-
سبب صادم خلف تأجيل محاكمة أطباء مارادونا
-
كان على متنها 199 راكباً.. رحلة تحلّق بدون طيار لـ10 دقائق في إسبانيا
-
نوعية الأصدقاء أم عددهم؟ أيهما يمنحك السعادة الحقيقية؟
-
أكسيل .. العملاق النائم تحت المحيط قد يصحو قريبًا