الدراسة شملت أكثر من 2000 طفل، بينهم توائم، وتم تتبع تطورهم من عمر 5 إلى 18 عامًا، مع التركيز على صفات مثل الجاذبية، السلوك الاجتماعي، والأخلاقيات المهنية. لكن النتائج لم تظهر أي علاقة بين يوم الولادة وهذه السمات، بل أظهرت أن العوامل الحقيقية المؤثرة تشمل الوضع الاجتماعي والاقتصادي، جنس الطفل، ووزنه عند الولادة.
وأوضحت البروفيسورة صوفي فون ستوم، المشرفة على البحث، أن القافية الشعبية لا تعدو كونها تسلية ثقافية لا تعكس واقع النمو أو الشخصية، مشيرة إلى أن تأثير القافية – إن وجد – قد يكون نفسياً على الأهل، فيدفعهم لتفسير سلوك الطفل بناءً على يوم ولادته.
وبينما لا تؤثر هذه القوافي على مصير الأطفال، يرى الباحثون أنها تسهم في تنمية المهارات اللغوية والقرائية للأطفال، بفضل بنيتها الإيقاعية ومفرداتها الغنية.
خلاصة:
القوافي مثل "طفل يوم الاثنين جميل الوجه" لا تحدد من نكون، لكنها تظل جزءاً ممتعاً من التراث الثقافي واللغوي.
-
أخبار متعلقة
-
مشهد مؤثر في باكستان.. جمل يسير بساق اصطناعية لأول مرة (صورة)
-
خطوط ألاسكا الجوية في الولايات المتحدة توقف كل رحلاتها.. ما السبب؟
-
بعد مرور 25 عاماً على رحيل ديانا.. تفاصيل مؤثرة في مواجهة خيانة تشارلز
-
واقعة غريبة تحدث لأول مرة في سكك حديد مصر
-
مصر.. مفاجأة مدوية قد تحل لغز وفاة 5 أطفال أشقاء بالمنيا
-
الكويت .. الكشف عن مصير رئيس المطبعة السرية بعد تسريب اختبارات الثانوية
-
الكوابيس تلاحق الناجي الوحيد من كارثة تحطم الطائرة الهندية
-
إيطالي يعود إلى الحياة بعد وفاته بنصف ساعة