ووفقا لها، تساعد الموسيقى والعلاج الصوتي الجسم على التعافي وبناء عملياته بطريقة أكثر إيجابية وصحة.
تقول: "تحفز الألحان المألوفة نفسيا خيال الإنسان، وتدخله في حالات عاطفية تذكره بتجارب قديمة أو ترسم له مستقبلا يتمناه".
تضيف: "لا يدور الحديث عن الخيال فقط، بل عن بعض السيناريوهات والأنماط والأحداث الماضية في الحياة. فإذا انتبه الإنسان، سيجد أن نظام التسويق في عالم الأعمال يحتوي على روائح وأصوات معينة تسبب ردود فعل معينة. فعلى سبيل المثال، يسير شخص في الشارع ويسمع موسيقى صاخبة من سيارة، فيتذكر كيف رقص عليها قبل عشرين عاما".
وتشير الخبيرة إلى أن الوعي بهذه الطريقة يعيد إنتاج الذكريات والمعتقدات، وحتى الرغبات الخفية.
-
أخبار متعلقة
-
تايلاندي ينقذ قطة من صعقة كهربائية بإنعاش قلبي بطولي (فيديو)
-
جثتا أم ورضيعتها داخل سيارة غارقة بكاليفورنيا بعد اختفاء شهر
-
أطول نفس في العالم.. غواص كرواتي يحبس أنفاسه 29 دقيقة - فيديو
-
بعد نصف قرن من الفراق.. شقيقتان بعمر المائة تُلهبان القلوب بعد لقاء مؤثر
-
أمريكا: سجين في أركنساس يطالب بتنفيذ حكم الإعدام وسط معركة قضائية حول الغاز
-
شرطة دبي تُفشل مخططا احترافيا لسرقة ماسة وردية نادرة
-
أكبر طبيب في العالم يكشف سر عمره الطويل
-
5 خطوات لتربية أطفال مستقلين بعيدا عن الاتكالية