وهذه الإشارة القصيرة ولكن المكثفة، التي التقطها نظام التلسكوبات الراديوية الأسترالي ASKAP المكون من 36 طبقاً، تفوقت في شدتها على جميع الأجسام السماوية الأخرى للحظة وجيزة، حيث بلغت قوتها ما يقارب ثلاثة ملايين جانسكي، وهي وحدة قياس شدة الموجات الراديوية.
ولإدراك قوة هذه الإشارة، يكفي أن نعرف أنها كانت أقوى بمئة مليار مرة من إشارات الهواتف الذكية العادية. وأثار هذا الحدث غير المتوقع العديد من التساؤلات العلمية. ويعتقد العلماء أن الإشارة لم تكن مقصودة من القمر الاصطناعي، بل نتجت عن ظاهرة خارجية.
وتتركز النظريات العلمية حول احتمالين: الأول هو حدوث تفريغ كهروستاتيكي نتيجة تراكم الشحنات الكهربائية على جسم القمر الاصطناعي أثناء مروره عبر المجال المغناطيسي للأرض، والثاني هو اصطدامه بنيزك، أدى إلى إطلاق طاقة حرارية وكهربائية.
-
أخبار متعلقة
-
موجة غضب وتضامن.. حادثة الطفلة غيثة تشعل المغرب
-
أب يُتّهم بقتل ابنه الرضيع بعد تركه 3 ساعات في شاحنة بفلوريدا - فيديو
-
هل تتزوجني؟.. ميسي يتلقى عرض زواج طريفا في كأس العالم للأندية - صورة
-
في بلد عربي .. حظر تربية الديوك بسبب صياحها صباحاً !
-
بحيلة مبتكرة.. مسافرة تتفادى رسوم الأمتعة في بريطانيا
-
شابة تشنق نفسها بعد الزفاف بسبب المهر في الهند
-
العثور على جثة غريق في نهر النيل
-
"النحل الإفريقي القاتل" يثير الذعر في هذه الدولة