الخميس 2024-12-12 07:59 م
 

الاســـد هذه وصــيتي اذا تــــمّ اغتيــالي تضـــربون 1500 صاروخ على اسرائيل 400 على القاعدة الاميركية في قطـــر و 100 على مركز بندر في الســـعودي

12:47 م

الوكيل - ترأس الرئيس الاسد اخطر اجتماع في عهده وقال لهم انني القيت خطابي منذ 48 ساعة وبدأنا مرحلة جديدة ستحاول اميركا ادخال صاروخ عالي جداً التقنية وخفيف وتضربه على مركز اقامتي بعد محاولة التقاط الاصوات بالاقمار الاصطناعية او اجهزة خاصة او عملاء لانه صاروخ على درجة عالية من قوة الانفجار وهو صغير وان الذي ينفذ الضربة يضع الصاروخ في صندوق سيارة ويحتاج لدقيقتين لاطلاقه وينزل ويتركه ويهرب او ينتحر، انني اعطيكم امري الذي هو وصيتي وانتم ملزمين بتنفيذ هذا الامر اذا حصل اغتيالي:اضافة اعلان


اذا حصل اغتيالي ستضربون اسرائيل بكامل الترسانة الصاروخية السورية مع كل الاسلحة التي تحملها وسنضرب قطر والقاعدة الاميركية في قطر بصواريخ اصبحوا قريبين منها ولا تعرف مكانها، وربما تكون قطعة وربما تكون احدى جزر ابو موسى والقاعدة الاميركية في قطر ستكون هدف رئيسي لنا كما ان صاروخ شيخون الجديد من روسيا سنستعمله ضد البوارج الاميركية وفي ذات الوقت ستقوم من اصل 600 طائرة نملكها 150 طائرة اقسم طياروها اليمين على الاستشهاد من خلال هجوم الطائرة كلها وانفجارها على المواقع المحددة وعلى مراكز اسرائيلية اي 400 صاروخ على قطر والقاعدة الاميركية و100 صاروخ على مجلس الامن الوطني لبندر بن سلطان بن عبد العزيز

والان ننقل عن مصادر الكترونية هذه الاخبار الدقيقة كذلك فان والدة الرئيس بشار الاسد وزوجة الرئيس الراحل حافظ الاسد السيدة انيسة وصلت الى دبي لتمضي بضعة اشهر مع ابنتها بشرى التي فقدت زوجها احد اهم الامنيين في سوريا ويقول سكان ومعارضون انهم يشاهدونها منذ عشرة ايام في دبي.

وهذه الرواية الكاملة كما وردت في المواقع والصحف العربية

الأسد لا يزال واثقا أن بمقدوره السيطرة على سوريا.. محللون يرون أن الانهيار قد يحدث فجأة نظرا لكثرة الضغوط على الجيش وفي تفاصيل ما نشرته الصحيفة السعودية: ما زال الرئيس السوري بشار الأسد واثقا من أن بإمكانه الصمود أمام الاضطراب الهائل الذي يجتاح بلاده، مثيرا شكوكا في احتمالات نجاح الجهود المكثفة للتفاوض من أجل وضع حد لإراقة الدم، بحسب سوريين ذوي خبرة في أسلوب تفكير النظام.

وعلى الرغم من أن الأسد لا يحقق انتصارات في معركته ضد الثوار، فإنه في الوقت ذاته لم يخسرها - على الأقل حتى الآن - أو بحد أدنى كاف لجعله يشعر بأنه بحاجة للتخلي عن جهوده في قمع الثوار بالقوة والبدء في المفاوضات؛ التي من شأنها أن تنهي سيطرته على السلطة وتعرض الموالين له لاحتماليات الانتقام، بحسب السوريين والمحللين.

من الصعب تخيل الأسد في موقف استعادة سلطته على العديد من أجزاء سوريا التي خرجت عن نطاق سيطرته. لقد استمر الثوار الذين يسعون إلى الإطاحة به في تحقيق تقدم بشكل مطرد، حيث استحوذوا مؤخرا على قاعدة جوية ذات أهمية استراتيجية في شمال البلاد.. وإذا ما استمر المسار الحالي، فإن انهيار نظام أسرة الأسد - الذي يعود إلى أربعة عقود مضت - يبدو حتميا، بحسب المحللين.

وحول الملف ذاته كتبت صحيفة 'الشروق أون لاين' الجزائرية بعنوان: هذه وصية الأسد في حال إغتياله!

موقع 'أخبار بلدنا' نقلا عما وصفها مصادر سياسية سورية رفيعة المستوى إن القيادة السورية عقدت سلسلة إجتماعات أمنية خاصة برئاسة بشار الأسد، أبلغوه فيها أن القوى الدولية يستحيل أن تشن عملية عسكرية كبرى ضد سوريا.

لكن من المحتمل وضع خطة تنفذها أجهزة إستخبارات دولية وإقليمية، ترتكز على تهريب نوع غامض من الصواريخ الأمريكية السرية إلى الأراضي السورية، إذ تنطلق هذه الصواريخ بتقنيات بسيطة، لكن بقدرات عالية ودقيقة لاستهداف مقرات يحتمل أن يتواجد فيها الأسد. وحسب المعلومات، فإن الأسد قد أبلغ قادته العسكريين أنه في حال نجاح عملية من هذا النوع، وأدت إلى إغتياله، فإنه يمنح تفويضا ميدانيا لكبار القادة في الجيش والإستخبارات بشن غارات صاروخية مستمرة تجاه أهداف داخل إسرائيل، وكذلك إطلاق صواريخ ضد قطع عسكرية أمريكية وإسرائيلية في البحر الأحمر، والبحر الأبيض المتوسط، وتعطيل حركة الملاحة الجوية فوق البحر الأبيض المتوسط، عبر استهداف طائرات مدنية أوروبية.

الوفد

قال سكان ومعارضون سوريون قاطنون في الامارات العربية يوم الأحد 20 يناير/كانون الثاني ان والدة الرئيس السوري بشار الأسد أنيسة مخلوف وصلت الى دبي لتنضم الى ابنتها بشرى التي تقيم منذ عدة أشهر في الإمارات بعد اغتيال زوجها آصف شوكت.

وأكدوا ان أنيسة مخلوف موجودة منذ حوالي 10 أيام في دبي، وتقيم قرب ابنتها بشرى، الشقيقة الوحيدة للرئيس السوري، والتي استقرت في دبي في الأشهر الماضية مع أولادها، بعد ان اصبحت أرملة أحد أبرز مسؤولي الآلة الامنية السابقين في سورية آصف شوكت والذي اغتيل في يوليو/تموز في تفجير أودى بحياة 3 آخرين من كبار المسؤولين السوريين.

وأوضح المعارض أيمن عبد النور رئيس تحرير موقع 'كلنا شركاء' في تصريحات صحفية ان 'مغادرتها(والدة الرئيس بشار الاسد) سورية يعتبر مؤشرا جديدا على أن الأسد يفقد دعمه حتى ضمن العائلة'.

ويرى محللون ان ابرز المحيطين بالرئيس السوري حاليا هم شقيقه العقيد ماهر الأسد الذي يتولى قيادة الفرقة الرابعة في الحرس الجمهوري المسؤولة عن حماية العاصمة دمشق، الى جانب خاله محمد مخلوف ونجليه.

من جانبها، اعلنت مصادر بارزة في الإمارات أن أنيسة مخلوف والدة الرئيس السوري بشار الأسد وصلت الى دبي في زيارة لابنتها فقط.

المصدر: وكالات


 
gnews

أحدث الأخبار



 




الأكثر مشاهدة