الوكيل الإخباري - جلنار الراميني – طفلان ضحيتا التفكك الأسري ، الذي نتج عنه طلاق الأبوين ، في حالة تدعو للقلق ، أمام مجتمع على مفترق طرق مما يحدث فيه من اختلالات لوجود أطفال في طريقهم للانحراف، أو العنف ، أو الاختفاء ،أو القتل.
"الوكيل الإخباري" يرى ومن خلال رصده ، أن الأمر بحاجة إلى تمعن ودراسة اجتماعية، وخلال يومين نجد طفلين أردنيين حديث الشارع الأردني ، فـ"جريمة المفرق" التي راح ضحيتها طفل - 12 عاما – على يد والده ، من خلال ضربه بـ"ماسورة" ، الأمر الذي أدى إلى قتله.
اظهار أخبار متعلقة
وعودة إلى الحادثة ، نجد أن والدة الطفل "مطلقة" ، ولم تعلم بالجريمة ، لتضاف ضحية أخرى لـ"التفكيك الأسري" .
حادثة اختفاء طفل "عين الباشا"
وبعيدا عن المفرق ، حيث عين الباشا ، يتم الإبلاغ عن الطفل ابراهيم – 12 عاما - ، حيث غادر المنزل ولم يعد ، منذ (9) أيام والبحث جار عنه منذ لحظة كتابة الخبر .
والدة إبراهيم "مُطلقة " أيضا، وتجد نفسها اليوم حبيسة الحسرة نتيجة لاختفاء طفلها ، وتعلم كما تحدثت لـ"الوكيل الإخباري" ، أنها دفعت ثمن طلاقها باختفاء طفلها ، كونها ابتعدت عن أطفالها الثلاثة ، والنتيجة اختفاء "فلذة كبدها" ، وما زال البحث جار.
ويبدو أن جريمة القتل واختفاء الطفل ، حادثتان مأساويتان أساسها "أسرة مُفككة" ، بطلاق الأبوين، والنتيجة حسرة وفجيعة.
اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
الدوريات الخارجية : تدهور مركبة يعيق الطريق باتجاه البحر الميت
-
الملك يبحث مع رئيس وكالة جايكا اليابانية توسيع الشراكة
-
وزارة العمل: نتابع شكوى عمال احدى شركات المقاولات في موقع العطارات
-
العمل: البرنامج الوطني للتشغيل يدعم 56 ألف عقد عمل منذ 2022
-
انطلاق جولة العمل الآسيوية لجلالة الملك من طوكيو
-
تعيينات جديدة في وزارة التربية والتعليم - اسماء
-
وفاة بحادث تدهور مركبة في الشيدية
-
فصل الكهرباء من الـ9 صباحا والى 3 عصرا عن مناطق في المملكة -أسماء
