الوكيل الإخباري - ذكرت
صحيفة التايمز العبرية، في تحقيق موسع لها حول منطقتي الباقورة والغمر، أن مزارعي
الاحتلال فيها، أعربوا عن غضبهم لأن تل أبيب "لم تقاتل الأردن" لأجل
إبقاء المنطقتين بحوزتها.اضافة اعلان
ووجه المزارعون الذين باتت تفصلهم أيام قليلة وتصبح سنوات عملهم في الأرض الأردنية كأنها سراب بعد 25 عامًا من استئجارها بموجب معاهدة السلام، انتقادات شديدة اللهجة لحكومة بنيامين نتنياهو بهذا الشأن.
وقال مزارع “لقد استثمرت الملايين هناك على مر السنين ولا يفكر أحد في التحدث معنا. لم تكن الزراعة أولوية قصوى بالنسبة لوزير الزراعة الأخير.
وأضاف أنه يتم تجاهل مسألة تعويض المزارعين ولا أحد يهتم بذلك في تل أبيب.
وبحسب الصحيفة العبرية وجه المزارعون انتقادات شديدة اللهجة لوزير الزراعة أوري أريئيل ووزير الطاقة يوفال شتاينتس، اللذين أعلنا مؤخرا عن وصول المفاوضات مع الأردن حول الأراضي إلى طريق مسدود، وبالتالي سيتم إعادتها إلى سيطرة عمان.
وقال أحد المزارعين “أنا شخصيا لدي 200 دونم هناك ولا أحد يتحدث معي حول التعويض… حتى لو فعلوا ذلك، فلا أحد يأخذ الأمر على محمل الجد. بالنسبة إلى [المسؤولين الحكوميين]، يبدو الأمر وكأنه "لا مشكلة لديهم في ذلك".
وأوضح "عرفنا طوال هذه السنوات أن لهذه المنطقة أهمية سياسية تتجاوز الزراعة، ولهذا السبب كان على تل أبيب الاحتفاظ بها .. فجأة، غيرت حكومة نتنياهو الاتجاه بالكامل. لقد اعتقدنا أنه بعد حصول الأردنيين على المزيد من المياه من تل أبيب، سيتم حل المشكلة، لكن الدولة لم تقاتل من أجل هذه الأرض”، وفق قوله.
ووجه المزارعون الذين باتت تفصلهم أيام قليلة وتصبح سنوات عملهم في الأرض الأردنية كأنها سراب بعد 25 عامًا من استئجارها بموجب معاهدة السلام، انتقادات شديدة اللهجة لحكومة بنيامين نتنياهو بهذا الشأن.
وقال مزارع “لقد استثمرت الملايين هناك على مر السنين ولا يفكر أحد في التحدث معنا. لم تكن الزراعة أولوية قصوى بالنسبة لوزير الزراعة الأخير.
وأضاف أنه يتم تجاهل مسألة تعويض المزارعين ولا أحد يهتم بذلك في تل أبيب.
وبحسب الصحيفة العبرية وجه المزارعون انتقادات شديدة اللهجة لوزير الزراعة أوري أريئيل ووزير الطاقة يوفال شتاينتس، اللذين أعلنا مؤخرا عن وصول المفاوضات مع الأردن حول الأراضي إلى طريق مسدود، وبالتالي سيتم إعادتها إلى سيطرة عمان.
وقال أحد المزارعين “أنا شخصيا لدي 200 دونم هناك ولا أحد يتحدث معي حول التعويض… حتى لو فعلوا ذلك، فلا أحد يأخذ الأمر على محمل الجد. بالنسبة إلى [المسؤولين الحكوميين]، يبدو الأمر وكأنه "لا مشكلة لديهم في ذلك".
وأوضح "عرفنا طوال هذه السنوات أن لهذه المنطقة أهمية سياسية تتجاوز الزراعة، ولهذا السبب كان على تل أبيب الاحتفاظ بها .. فجأة، غيرت حكومة نتنياهو الاتجاه بالكامل. لقد اعتقدنا أنه بعد حصول الأردنيين على المزيد من المياه من تل أبيب، سيتم حل المشكلة، لكن الدولة لم تقاتل من أجل هذه الأرض”، وفق قوله.
-
أخبار متعلقة
-
السير : هذه أسباب الحوادث بالاردن خلال المنخفض
-
المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل 3 أشخاص
-
الأمن العام يحذر من تدني الرؤية بسبب الضباب
-
معان تتصدر كميات الأمطار بـ22.7 ملم
-
في ظل الأحوال الجوية.. تنويه هام من شركة توزيع الكهرباء
-
البث المباشر لـ برنامج الوكيل
-
فصل الكهرباء من الـ10 صباحا والى 3:30 عصرا عن مناطق في المملكة -أسماء
-
الأردن يضمن صدارة مجموعته بعد تعادل مصر والإمارات
