واستهلت بني مصطفى اللقاء بالترحيب بالوفد الرسمي السوري، والتأكيد على عمق الأواصر الأخوية التي تجمع البلدين الشقيقين وقيادتيهما الحكيمتين، وعلى أهمية التعاون والتنسيق والإطلاع على الخدمات الاجتماعية المقدمة للفئات المستهدفة، بما يسهم في جهود الإصلاح والتعافي المبذولة من أجل مستقبل أفضل للأشقاء في سوريا.
وقالت أن الأردن أطلق مع بداية المئوية الثانية للدولة وبتوجيهات ملكية سامية مسارات التحديث، وكان هناك حرص كبير على ترجمة التوجيهات الملكية السامية بموائمتها مع الإستراتيجية الوطنية للحماية الاجتماعية (2025-2033)، بمحاورها الأربعة، كرامة وتمكين وفرصة وصمود، والتوسع في نطاق شمولها للفئات الإجتماعية الأكثر حاجة، وقد استجابت حكومة دولة د. جعفر حسان من خلال إلتزامها بزيادة شمول الفئات المستهدفة ضمن نطاق الحماية الاجتماعية.
-
أخبار متعلقة
-
الكرك: مزارعون يطالبون بإعادة تأهيل وفتح عدد من الطرق الزراعية
-
ميشع المؤابي للثقافة والفنون تُضيء شوارع الكرك بألوان الحياة والإبداع
-
تعرف على عقوبة المتهمين بأعمال شغب وعنف في الجامعة الأردنية
-
الدفاع المدني يتعامل مع 1640 حادثاً مختلفاً خلال 24 ساعة
-
41 مدرسة دامجة ريادية في لواء قصبة إربد
-
أفضل طريقة لقطف ثمار الزيتون للحصول على زيت عالي الجودة
-
جمعية قرى الأطفال SOS الأردنية تطلق مبادرة "الشفاء والرعاية" احتفاءً بالأطفال من غزة بعد تركيب الأطراف الاصطناعية
-
ورشة توعوية حول السماد العضوي في الوسطية