الوكيل الإخباري - أكد رئيس جمعية رجال الأعمال الأردنيين حمدي الطباع، أهمية الزيارة التي قام بها جلالة الملك عبدالله الثاني للولايات المتحدة الأميركية وتأثيرها الإيجابي على مستقبل العلاقات الثنائية على الصعيدين الاستثماري والتجاري.اضافة اعلان 
وقال الطباع في تصريح صحفي، السبت، إن لقاء جلالة الملك مع رئيس مجموعة البنك الدولي والمدير العام لصندوق النقد الدولي يؤكد الجهود التي يبذلها الأردن لتحقيق النمو والإزدهار الاقتصادي وتبني مختلف الإجراءات التصحيحية المالية والإدارية وتوجيه المنح والمساعدات بشكل فعال بما يصب بمصلحة الاقتصاد الوطني.
وأضاف أن جلالته حرص في اللقاءات التي جرت خلال زيارته، على إبراز جهود الأردن الاقتصادية في تحسين بيئة الأعمال والمحافظة على الإستقرار الاقتصادي وهو ما يشكل فرصة حقيقية لإمكانية دعم المؤسسات الدولية للاقتصاد الوطني ليتمكن من التعافي من التداعيات الاقتصادية لجائحة فيروس كورونا.
وأكد الطباع أن الدعم الأميركي خلال الفترة السابقة يعكس أهمية الأردن الجيوسياسية بالنسبة للإدارة الأميركية التي عبرت عنها من خلال تقديم مساعدات بقيمة 600 مليون دولار أميركي، إضافة إلى 500 ألف جرعة من لقاح فايزر، وقبلها بيان يؤكد أهمية هذه الزيارة بشكل خاص، وأهمية المملكة ودورها الإقليمي المحوري بشكل عام.
وأشار الى أن الزيارة الملكية تؤكد أن الأردن والولايات المتحدة حلفاء وأن ثقة المؤسسات الأميركية العسكرية والمدنية في الأردن كبيرة ما سيسهم في تعزيز العلاقات الثنائية في مختلف المجالات والأصعدة خاصة وأن المملكة أول دولة عربية توقع إتفاقية تجارة حرة مع الولايات المتحدة ما يوفر فرصة لتحقيق نمو أكبر في حجم التجارة البينية وجذب المزيد من الاستثمارات.
وأكد الطباع أن مجتمع الأعمال الأردني سيلمس نتائج الزيارة الملكية فيما يتعلق بالملف الاقتصادي خلال الفترة المقبلة مما سيسهم في تعزيز الشراكة الثنائية بين الأردن والولايات المتحدة خاصة القمة الأردنية الأميركية التي عقدت في البيت الأبيض وما تضمنتها من مباحثات مثمرة حول تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية بين البلدين، والتي أكدت عمق العلاقات الراسخة بين الأردن والولايات المتحدة.
وأكد أن الزيارة الملكية ستسهم في تجديد المساعدات الأمريكية للمملكة، وتعزيز العلاقات الاقتصادية في ضوء سياسة التعافي الاقتصادي التي تنتهجها المملكة إلى جانب استمرار دعم الأردن على مستوى استقرار المنطقة.
وأشار الطباع إلى أن زيارة جلالة الملك لواشنطن ستشكل فرصة للتخفيف من الضغوطات الاقتصادية والسياسية التي مر بها الأردن خلال السنوات الأربعة الماضية.
    وقال الطباع في تصريح صحفي، السبت، إن لقاء جلالة الملك مع رئيس مجموعة البنك الدولي والمدير العام لصندوق النقد الدولي يؤكد الجهود التي يبذلها الأردن لتحقيق النمو والإزدهار الاقتصادي وتبني مختلف الإجراءات التصحيحية المالية والإدارية وتوجيه المنح والمساعدات بشكل فعال بما يصب بمصلحة الاقتصاد الوطني.
وأضاف أن جلالته حرص في اللقاءات التي جرت خلال زيارته، على إبراز جهود الأردن الاقتصادية في تحسين بيئة الأعمال والمحافظة على الإستقرار الاقتصادي وهو ما يشكل فرصة حقيقية لإمكانية دعم المؤسسات الدولية للاقتصاد الوطني ليتمكن من التعافي من التداعيات الاقتصادية لجائحة فيروس كورونا.
وأكد الطباع أن الدعم الأميركي خلال الفترة السابقة يعكس أهمية الأردن الجيوسياسية بالنسبة للإدارة الأميركية التي عبرت عنها من خلال تقديم مساعدات بقيمة 600 مليون دولار أميركي، إضافة إلى 500 ألف جرعة من لقاح فايزر، وقبلها بيان يؤكد أهمية هذه الزيارة بشكل خاص، وأهمية المملكة ودورها الإقليمي المحوري بشكل عام.
وأشار الى أن الزيارة الملكية تؤكد أن الأردن والولايات المتحدة حلفاء وأن ثقة المؤسسات الأميركية العسكرية والمدنية في الأردن كبيرة ما سيسهم في تعزيز العلاقات الثنائية في مختلف المجالات والأصعدة خاصة وأن المملكة أول دولة عربية توقع إتفاقية تجارة حرة مع الولايات المتحدة ما يوفر فرصة لتحقيق نمو أكبر في حجم التجارة البينية وجذب المزيد من الاستثمارات.
وأكد الطباع أن مجتمع الأعمال الأردني سيلمس نتائج الزيارة الملكية فيما يتعلق بالملف الاقتصادي خلال الفترة المقبلة مما سيسهم في تعزيز الشراكة الثنائية بين الأردن والولايات المتحدة خاصة القمة الأردنية الأميركية التي عقدت في البيت الأبيض وما تضمنتها من مباحثات مثمرة حول تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية بين البلدين، والتي أكدت عمق العلاقات الراسخة بين الأردن والولايات المتحدة.
وأكد أن الزيارة الملكية ستسهم في تجديد المساعدات الأمريكية للمملكة، وتعزيز العلاقات الاقتصادية في ضوء سياسة التعافي الاقتصادي التي تنتهجها المملكة إلى جانب استمرار دعم الأردن على مستوى استقرار المنطقة.
وأشار الطباع إلى أن زيارة جلالة الملك لواشنطن ستشكل فرصة للتخفيف من الضغوطات الاقتصادية والسياسية التي مر بها الأردن خلال السنوات الأربعة الماضية.
- 
            أخبار متعلقة
- 
                أمسية شعرية ضمن فعاليات مهرجان بيت الشعر العربي فرع المفرق
- 
                الأميرة سناء عاصم تفتتح فعالية علمية حول الأمراض الجلدية
- 
                بلدية الأزرق تنفذ تمرينًا وهميًا حول إدارة الأزمات والطوارئ
- 
                إربد: المهرجانات الزراعية فرصة تسويقية وتنمية اقتصادية للمزارعين في الشمال
- 
                انطلاق بازار المزارع لدعم المزارعين والمرأة الريفية في حدائق الملك عبدالله الثاني
- 
                صدور قرار حل حزبي إرادة وتقدم في الجريدة الرسمية بعد اندماجهما
- 
                وزير الإدارة المحلية يفتتح فعاليات "أيام معان الثقافية" ويتفقد بلديتي معان والحسينية
- 
                ورشة متخصصة في إعداد الدليل الإرشادي لضباط ارتباط توصيات حقوق الإنسان

 
         
            