الوكيل الإخباري - قدرت وزارة الدفاع الأميركية التكلفة الإجمالية للتعزيزات العسكرية التي نشرتها واشنطن في الشرق الأوسط منذ 7 أكتوبر الماضي، بـ1.6 مليار دولار، وهي فاتورة لا يمكن للوزارة دفعها بسبب عدم قدرة المشرعين على تمرير الميزانية، وفق مجلة "بوليتيكو" نقلاً عن مسؤولين أميركيين اثنين. اضافة اعلان
وقدمت الوزارة هذه التقديرات إلى اللجان التشريعية في الكونجرس، رداً على استفسارات، حسبما قال المسؤولان للمجلة.
وأوضح المسؤولان، أن الرقم يشمل تكلفة إرسال سفن حربية، وطائرات مقاتلة، ومعدات إضافية إلى المنطقة، وإبقائها خلال الأشهر الأربعة الماضية.
وأشارا إلى أن هذه الفاتورة "لا تشمل تكلفة الصواريخ" التي يطلقها الجيش الأميركي لضرب مواقع الحوثيين في اليمن، أو إسقاط الطائرات المسيرة والصواريخ في البحر الأحمر، لأنه لا توجد بيانات كافية حتى الآن لإجراء هذه الحسابات. الشرق
وقدمت الوزارة هذه التقديرات إلى اللجان التشريعية في الكونجرس، رداً على استفسارات، حسبما قال المسؤولان للمجلة.
وأوضح المسؤولان، أن الرقم يشمل تكلفة إرسال سفن حربية، وطائرات مقاتلة، ومعدات إضافية إلى المنطقة، وإبقائها خلال الأشهر الأربعة الماضية.
وأشارا إلى أن هذه الفاتورة "لا تشمل تكلفة الصواريخ" التي يطلقها الجيش الأميركي لضرب مواقع الحوثيين في اليمن، أو إسقاط الطائرات المسيرة والصواريخ في البحر الأحمر، لأنه لا توجد بيانات كافية حتى الآن لإجراء هذه الحسابات. الشرق
-
أخبار متعلقة
-
تذبذب مؤشرات الأسهم الأميركية
-
الأسهم الأوروبية ترتفع لكنها تسجل خسائر أسبوعية كبيرة
-
ارتفاع الجنيه الإسترليني أمام الدولار واليورو
-
الذهب ينخفض عالمياً بعد تأجيل ترامب قراره الحاسم .. إليك التفاصيل
-
أسعار النفط تهبط عالمياً .. وفرصة للتفاوض تخفف من مخاوف الحرب
-
ارتفاع أسعار النفط لأعلى مستوى منذ كانون الثاني
-
تراجع الاسترليني أمام الدولار
-
أسعار النفط تقفز بعد توسيع إسرائيل نطاق هجومها على مواقع نووية إيرانية