الوكيل الاخباري-عاد الذهب للعب دوره القديم كملاذ آمن في أوقات الحروب والأزمات، بعد أن أدى الغزو الروسي لأوكرانيا إلى ارتفاع أسعار كل شيء من النفط والغاز إلى القمح والمعادن، وأثار مخاوف من التضخم وهدد النمو العالمي.
هذا الوضع جعل مستثمري التجزئة في كل مكان من فيينا وسنغافورة إلى نيويورك، يتهافتون على الذهب الآمن، الذي ارتفع إلى 2070.44 دولار للأوقية، بالقرب من الرقم القياسي الذي تم الوصول إليه خلال الوباء، وفق ما نشرته "بلومبرغ".
تحول الارتفاع بنسبة 10٪ تقريبًا في أسعار الذهب منذ بداية العام إلى نعمة لتجار السبائك مثل رودولف برينر، مؤسس Philoro Edelmetalle GmbH، الذي تستقبل متاجره الآن صفوفًا طويلة من المشترين، وهو اتجاه من المرجح أن يستمر مع عدم ظهور أي بوادر للتراجع.
-
أخبار متعلقة
-
خدمات البريد الأوروبية تعلق شحن الطرود إلى الولايات المتحدة بسبب الرسوم
-
الأسهم الأميركية تقفز وعائدات سندات الخزانة تتراجع
-
الجنيه الإسترليني يتراجع أمام الدولار
-
سوريا تعتزم إعادة تقييم عملتها وحذف صفرين سعيا لتحقيق الاستقرار
-
النفط يتجه لإنهاء خسائر دامت أسبوعين مع ضبابية محادثات أوكرانيا
-
كم بلغ سعر الذهب عالميا الجمعة
-
روسيا: انخفاض معدل التضخم إلى 8.46%
-
الإسترليني يتراجع أمام الدولار ويرتفع بشكل طفيف أمام اليورو