جاء ذلك بعد أكثر من 3 عقود من انهيار الاتحاد السوفياتي، مما ينهي آخر الروابط بين دول البلطيق وروسيا الغنية بالنفط والغاز. وبالنسبة للدول الثلاث، فضلاً عن باقي أوروبا، كانت هذه الخطوة ذات أهمية كبيرة جيوسياسياً ورمزياً.
وقال وزير الطاقة في ليتوانيا زيجيمانتاس فايسيوناس للصحفيين: «شبكة الطاقة في بحر البلطيق أصبحت أخيراً في أيدينا، نحن نسيطر بشكل كامل».
وتم قطع جميع خطوط النقل الباقية بين دول البلطيق وروسيا وبيلاروسيا وجيب كاليننغراد الروسي، الذي يقع بين بولندا وليتوانيا العضوين بالاتحاد الأوروبي والبحر اليوم (السبت)، واحداً تلو آخر. ليتوانيا أولاً ثم لاتفيا بعد بضع دقائق ثم إستونيا.
-
أخبار متعلقة
-
انخفاض مؤشرات الأسهم الأميركية
-
انخفاض أسعار الذهب عالميا
-
SNEYDMining تُطلق منصة تعدين سحابي آلية لمشاركة سلسة في العملات الرقمية.
-
خدمات البريد الأوروبية تعلق شحن الطرود إلى الولايات المتحدة بسبب الرسوم
-
الأسهم الأميركية تقفز وعائدات سندات الخزانة تتراجع
-
الجنيه الإسترليني يتراجع أمام الدولار
-
سوريا تعتزم إعادة تقييم عملتها وحذف صفرين سعيا لتحقيق الاستقرار
-
النفط يتجه لإنهاء خسائر دامت أسبوعين مع ضبابية محادثات أوكرانيا