الوكيل الإخباري - أكد مختصون أن أهمية رؤية التحديث الاقتصادي، تكمن في تطبيق الخطط الاستراتيجية التي تضمنتها، بما يلبي الطموحات التنموية، وينعكس على معيشة المواطنين.
وقالوا إن رؤية التحديث الاقتصادي التي أطلقت الاثنين، برعاية جلالة الملك عبدالله الثاني، واقعية وطموحة وقابلة للتطبيق والتنفيذ، وستكون عابرة للحكومات.
وترتكز رؤيةُ التحديث الاقتصادي للمملكة المنبثقة عن مخرجات ورشة العمل الاقتصادية الوطنية التي عقدت في الديوان الملكي الهاشمي، بتوجيهات ملكية سامية، على ركيزتين استراتيجيتين، الأولى تتمحور حول رفع مستويات النمو المستدام والشامل من خلال إطلاق كامل الإمكانات الاقتصادية للمملكة، في حين تتمحور الثانية حول المجتمع مستهدفةً النهوض بنوعية الحياة للمواطنين لضمان مستقبل أفضل.
وسيتم تنفيذ الرؤية مــن خلال ثمانية محــركات لنمـو الاقتصاد، تغطي 35 مـن القطاعـات الرئيسـة و الفرعيـة، وتتضمـن أكثـر مـن 366 مبـادرة، جـرى وضـع وصـف تفصيلـي لـكل منهـا، وتحديد الأهداف ومؤشرات قياس الأداء والجهات المسؤولة عـن التنفيـذ ضمـن إطـار زمنـي مسلسـل ومرحلي.
اظهار أخبار متعلقة
اظهار أخبار متعلقة
اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
ارتفاع مؤشر نازداك الأميركي وانخفاض داو جونز
-
المفوضية الأوروبية تستثمر بمشاريع التكنولوجيا النظيفة
-
أسعار النفط تواصل الارتفاع عالميا
-
انخفاض مفاجئ يضرب أسعار الذهب عالمياً
-
بيلد: ثلث الشركات الألمانية تخطط لخفض الوظائف في العام المقبل
-
أوبك بلس تعلن زيادة إنتاجها اليومي بواقع 137 ألف برميل نفط يوميا
-
الأسهم الأوروبية تسجل خسارة أسبوعية طفيفة
-
التضخم بمنطقة اليورو ينخفض في تشرين الأول إلى 2.1%