الوكيل الإخباري - دعت
الجمعية الوطنية لحماية المستهلك إلى تخفيض اسعار مادتي الكاز والغاز خلال فصل
الشتاء لحاجة المواطنين لها من اجل التدفئة في ظل الظروف الجوية التي تتسم بالصقيع
والبرودة خصوصا أن الاسعار الحالية مرتفعة جدا وتشكل عبئا على المواطنين وتستنزف
دخولهم المتهالكة خاصة الطبقتين الوسطى و الفقيرة.اضافة اعلان
وقال الدكتور محمد عبيدات رئيس حماية المستهلك في بيان وصل "الوكيل الإخباري" نسخة منه، إن هذا الإجراء من شانه التخفيف من المعاناة اليومية التي يعيشها المواطنين نتيجة للظروف الاقتصادية الصعبة التي يعيشونها.
واوضح عبيدات أن الاعباء المتزايدة يوما بعد يوم اثقلت وتثقل كاهل معظم الاسر، متهما الحكومة بأنها غير معنية بالمعاناة اليومية التي تعيشها الاسر ولا تتألم لالمهم ولا تشعر بما يشعر به الفقراء الذين يتزايد عددهم يوما بعد يوم.
وقال إن ما تقوم به الحكومة هو اما بتثبيت أو بتخفيض اسعار الكاز بنسب منخفضة جدا تكاد لا تذكر ولا تحقق أي شي من شانه مساعدة الفقراء من الطبقتين الفقيرة والوسطى إن بقي منها شي في التخفيف من الاعباء المالية المترتبة عليهم.
واكد دأن الامن الاجتماعي هو الذي يؤدي الى الامن الاقتصادي عند جميع الحكومات من دول العالم التي تُعنى بحماية مواطنيها وتعمل من اجل الحفاظ على وامن وسلامة بلدانها.
وشدد على أن الظروف الاقتصادية الصعبة التي تعاني منها اغلب شرائح المجتمع تستدعي القيام بعدة اجراءات من شانها التخفيف من معاناة الاسر خاصة في فصل الشتاء وفي مقدمتها تخفيض اسعار الكاز والغاز بنسب معقولة يلمس اثرها المواطنين وخاصة أن اغلبيتهم الان فقراء وذلك بهدف مساعدتهم على شراء الكاز والغاز بكميات كافية وبأسعار معقولة.
ولفت إلى أن الاسر الاردنية تتحمل منذ وقت طويل وفي اوقات الشتاء اعباء اضافية بحثا عن التدفئة لها ولاطفالها في ظل الاجواء الباردة التي تعيشها كل عام.
وقال الدكتور محمد عبيدات رئيس حماية المستهلك في بيان وصل "الوكيل الإخباري" نسخة منه، إن هذا الإجراء من شانه التخفيف من المعاناة اليومية التي يعيشها المواطنين نتيجة للظروف الاقتصادية الصعبة التي يعيشونها.
واوضح عبيدات أن الاعباء المتزايدة يوما بعد يوم اثقلت وتثقل كاهل معظم الاسر، متهما الحكومة بأنها غير معنية بالمعاناة اليومية التي تعيشها الاسر ولا تتألم لالمهم ولا تشعر بما يشعر به الفقراء الذين يتزايد عددهم يوما بعد يوم.
وقال إن ما تقوم به الحكومة هو اما بتثبيت أو بتخفيض اسعار الكاز بنسب منخفضة جدا تكاد لا تذكر ولا تحقق أي شي من شانه مساعدة الفقراء من الطبقتين الفقيرة والوسطى إن بقي منها شي في التخفيف من الاعباء المالية المترتبة عليهم.
واكد دأن الامن الاجتماعي هو الذي يؤدي الى الامن الاقتصادي عند جميع الحكومات من دول العالم التي تُعنى بحماية مواطنيها وتعمل من اجل الحفاظ على وامن وسلامة بلدانها.
وشدد على أن الظروف الاقتصادية الصعبة التي تعاني منها اغلب شرائح المجتمع تستدعي القيام بعدة اجراءات من شانها التخفيف من معاناة الاسر خاصة في فصل الشتاء وفي مقدمتها تخفيض اسعار الكاز والغاز بنسب معقولة يلمس اثرها المواطنين وخاصة أن اغلبيتهم الان فقراء وذلك بهدف مساعدتهم على شراء الكاز والغاز بكميات كافية وبأسعار معقولة.
ولفت إلى أن الاسر الاردنية تتحمل منذ وقت طويل وفي اوقات الشتاء اعباء اضافية بحثا عن التدفئة لها ولاطفالها في ظل الاجواء الباردة التي تعيشها كل عام.
-
أخبار متعلقة
-
انخفاض الجنيه الإسترليني أمام الدولار واليورو
-
تراجع سعر اليوان أمام الدولار
-
وكالة الطاقة الدولية: عام 2025 سيحظى بإمدادات نفط وفيرة
-
بلومبرغ: إيلون ماسك أول شخص تتجاوز ثروته 400 مليار دولار
-
عمليات جني الأرباح تضغط على أسعار الذهب
-
النفط يتأرجح بين ضعف الطلب العالمي والعقوبات ضد روسيا
-
الين يصعد مع تضخم أسعار الجملة باليابان وترقب بيانات أميركية
-
ارتفاع أسعار النفط بعد بيانات صينية