وانخرطت قطر بالإضافة إلى مصر والولايات المتحدة في مفاوضات استمرت لأشهر ولم تتكلل بالنجاح لتأمين التوصل لوقف إطلاق نار
وقال المصدر شرط عدم الكشف عن هويته، إنّ قطر "عادت الآن إلى الوساطة"، من دون أن يقدم تفاصيل عن تنظيم أي اجتماعات أخيرا مع مسؤولي الطرفين المتحاربين.
وفي تشرين الثاني/نوفمبر، أكدت وزارة الخارجية القطرية، أن جهودها في الوساطة بين حماس وإسرائيل معلقة حاليا، موضحة بأنها أخطرت قبل 10 أيام الأطراف المعنية أثناء المحاولات الأخيرة للوصول إلى اتفاق.
وقالت الخارجية إن التقارير المتعلقة بمكتب حماس في الدوحة غير دقيقة، مؤكدة أن الهدف الأساسي من وجود المكتب في قطر هو أن تكون قناة اتصال بين الأطراف المعنية.
وأتاح التوصل إلى هدنة وحيدة في الحرب في غزة في تشرين الثاني/نوفمبر 2023، استمرت أسبوعا الإفراج عن محتجزين إسرائيليين في القطاع في مقابل أسرى فلسطينيين لدى إسرائيل.
ومنذ ذلك الحين، لم تحرز جولات متتالية من المفاوضات أي تقدم.
-
أخبار متعلقة
-
اجتماع طارئ لمجلس حقوق الإنسان بشأن الهجوم الإسرائيلي على الدوحة
-
المحادثات التجارية الأميركية الصينية تتواصل في مدريد لليوم الثاني
-
إيران: نأمل التوصل في قمة الدوحة إلى نتائج تعزز وحدتنا
-
ترامب يدعو إسرائيل إلى الحذر بعد الهجوم الذي شنته على قطر
-
واشنطن وبكين تختتمان اليوم الأول من محادثاتهما بشأن التجارة وتيك توك
-
الدوحة تحتضن الاثنين القمة العربية الإسلامية غير العادية الـ17 منذ 1956
-
ترامب: مستعد لفرض عقوبات على روسيا
-
مسوّدة قرار قمة الدوحة الطارئة: الهجوم الإسرائيلي يهدد جهود تطبيع العلاقات