ووفقا لهيل فإن بريطانيا وجدت نفسها في وضع خطير، إذ أنها جيوسياسيا "عالقة بين المطرقة والسندان" نتيجة ما وصفته بـ"التهديد الروسي" من جهة، وعدم قدرتها على التنبؤ بمواقف الإدارة الأمريكية من جهة أخرى.
وفي مقابلة مع التلفزيون الوطني يوم الإثنين الماضي، علّق رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر على المراجعة الجديدة للاستراتيجية الدفاعية للحكومة، مشيرا إلى ما وصفه بتصاعد "النشاط الروسي" في البحر والجو والفضاء السيبراني.
من جانبه، أكّد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مرارا أن موسكو لا تعتزم مهاجمة دول حلف "الناتو"، معتبرا أن ذلك "لا معنى له".
وأوضح أن السياسيين الغربيين يواصلون ترهيب شعوبهم بـ"خطر روسي وهمي" بهدف صرف الانتباه عن مشكلاتهم الداخلية، مضيفا أن "الأذكياء يدركون تماما أن هذا مجرد خداع".
-
أخبار متعلقة
-
خطوة قانونية جديدة في الإمارات لتعزيز حماية الأطفال مجهولي النسب
-
بعثة "يونامي" الأممية تنهي مهامها في العراق
-
أمطار تُغرق المتحف الكبير وتلف بالأرضيات .. والحكومة المصرية توضح
-
توغل إسرائيلي في صيدا الحانوت بريف القنيطرة الجنوبي
-
السيسي يشترط تغييرات في سلوك تل أبيب قبل أي لقاء
-
ويتكوف سيتوجه إلى برلين للقاء مع زيلنسكي وزعماء أوروبيين
-
قضية هزّت كاليفورنيا .. تسوية بالملايين بعد وفاة طفلة جوعًا
-
شحنة مثيرة للجدل في المحيط الهندي تنتهي بالمصادرة
