الوكيل الاخباري- رحب الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس الليلة الماضية "بالقمة المصغرة حول السلام والأمن في المنطقة الشرقية من جمهورية الكونغو الديمقراطية"، التي عقدت في لواندا قبل أيام بدعوة من الرئيس الأنغولي، وبالقرارات التي اتخذها القادة الإقليميون بشأن وقف إطلاق النار وانسحاب حركة 23 ميم من المناطق المحتلة.
وقال غوتيريس حسب بيان صدر باسمه أنه يضم "صوته مع الموقعين على البيان الختامي لدعوة جميع الجماعات المسلحة الكونغولية والأجنبية إلى إلقاء الأسلحة على الفور والانضمام إلى عمليات التسريح ونزع السلاح وإعادة الإدماج / الإعادة إلى الوطن، حسب الاقتضاء".
وكرر الأمين العام استعداد بعثة منظمة الأمم المتحدة لتحقيق الاستقرار في الكونغو لتقديم الدعم الكامل لتنفيذ جميع الأحكام التي تندرج في إطار ولايتها واستعدادها للتنسيق مع القوة الإقليمية لجماعة شرق أفريقيا لتقديم دعم التشغيل السريع لآلية التحقق المخصصة المنشأة بموجب خارطة طريق لواندا ومواصلة مساعدة عملية نيروبي.
كما أكد الأمين العام استعداد الأمم المتحدة لدعم عودة النازحين إلى مناطقهم الأصلية، بالتنسيق مع السلطات الوطنية ذات الصلة، ضمن الأطر القائمة، وبما يتماشى مع مبادئ وأحكام القانون الإنساني الدولي.
-
أخبار متعلقة
-
الحوثي: استهدفنا مطار اللد بصاروخ باليستي فرط صوتي
-
بيان هام وقرار صادر عن الرئيس السوري أحمد الشرع
-
روسيا: تصريحات زيلينسكي عن زيادة زخم المفاوضات إشارة إيجابية
-
"الهجرة الدولية": نزوح نحو 80 ألف شخص من السويداء
-
مستشفى السويداء في جنوب سوريا يستقبل أكثر من 400 جثة منذ الاثنين
-
مستشار ألمانيا يطالب نتنياهو بضمان تدفّق المساعدات إلى غزة
-
بريطانيا تُطلق أكبر حزمة إصلاحات انتخابية منذ عقود .. تفاصيل
-
روسيا ترفض العقوبات الأوروبية الجديدة وتؤكد عدم مشروعيتها