الوكيل الإخباري- سويسرا وبيرو هما أول دولتين تبرمان اتفاقية تعويض دولي للانبعاثات بموجب اتفاقية باريس للمناخ ، ولكن البعض لا يرى أن هذه المعاهدة الثنائية هي الحل الأمثل لمعالجة أزمة المناخ.
حظيت الاتفاقية بين سويسرا وبيرو، الموقعة في أكتوبر المنصرم، بالترحيب باعتبارها نموذجًا يحتذى به في غياب القواعد الدولية، وتحدد الاتفاقية أطر التعاون بين القطاعين العام والخاص في البلدين من أجل مساعدة سويسرا على تحقيق هدفها المناخي، باعتبار أن برن ملتزمة بخفض انبعاثات غازات الاحتباس الحراري إلى نصف معدلها في عام 1990، وذلك بحلول عام 2030.
وسويسرا، التي لم تدخر جهدا خلال مفاوضات المناخ في التوصل إلى توافق دولي بشأن الاستراتيجية الدولية لاستخدام أرصدة الكربون، تدعم منذ فترة طويلة برامج في بيرو ومنطقة الأنديز للتكيف مع آثار تغير المناخ والتخفيف منها.
-
أخبار متعلقة
-
نتنياهو يطلب تعتيما إعلاميا على مفاوضات الأسرى
-
إسرائيل تغلق سفارتها في أيرلندا
-
تركيا تقدم عرضا "عسكريا" للإدارة السورية الجديدة
-
تقرير جديد يتحدث عن حجم ثروة عائلة الأسد ومن يعمل لحسابهم
-
بعد توقفه من روسيا.. هذه الدولة تستعد لتوريد القمح إلى سوريا
-
الجولاني: الأكراد جزء من الوطن وشركاء في سوريا القادمة
-
ما هو مصير الأسد وعائلته؟
-
خلال أقل من 5 ساعات.. أكثر من 60 ضربة إسرائيلية على سوريا