وأعلنت الفصائل أن حلب ستتبع إداريا لما تعرف بحكومة الإنقاذ وهي حكومة الجولاني التي تدير إدلب وريفها.
ولا تزال الفصائل المسلحة، تحرز تقدما على الأرض داخل مدينة حلب دون أي مقاومة تذكر.
فبعدما بسطت التنظيمات المسلحة سيطرتها على الأحياء الغربية، تقدمت نحو الأحياء الشرقية، حيث تشهد أحياء المدينة الشرقية اشتباكات متقطعة مع سيطرة التنظيمات على قلعة حلب، كما تم إغلاق مطار حلب الدولي وإيقاف جميع الرحلات.
من جبهة، سيطرت التنظيمات شرقي إدلب على قرى الشيخ إدريس والريان وتل دبس والكنايس مع استمرار الاشتباكات.
وبلغت حصيلة القتلى من العسكريين والمدنيين في العملية المستمرة ليومها الرابع في ريفي إدلب وحلب، إلى 301 منذ فجر يوم 27 نوفمبر.
سكاي نيوز
-
أخبار متعلقة
-
شركة ألمانية تدرس الالتفاف على حظر تصدير الأسلحة لإسرائيل
-
الولايات المتحدة تخفف العقوبات المضادة لروسيا حتى 20 أغسطس
-
"بوليتيكو": الولايات المتحدة أرسلت إشارة لأوكرانيا قبل قمة ألاسكا
-
استشهاد لبناني في غارة إسرائيلية بالجنوب
-
إيطاليا: مقتل 20 شخصا في غرق قارب مهاجرين
-
ردا على نتنياهو.. بيان شديد اللهجة صادر عن المملكة العربية السعودية
-
بيان عراقي بعد تقارير عن إغلاق أهم منفذ حدودي مع سوريا
-
الوسيط الأمريكي: حماس مستعدة لإبرام صفقة جزئية أو شاملة