الوكيل الإخباري- فُتِحَتْ مراكز الاقتراع في فرنسا، الأحد، للدورة الأولى من انتخابات تشريعية تاريخية قد توصل اليمين المتطرف إلى السلطة بعد أسبوع.اضافة اعلان
وفُتِحَتْ مراكز الاقتراع في الساعة 8:00 (6:00 ت غ)، غداة بدء عمليات التصويت في أراضي ما وراء البحار الفرنسية، السبت، وسط توقعات بوصول نسبة المشاركة إلى 67% من الناخبين المسجلين.
وتُغْلَقُ مراكز الاقتراع أبوابها عند الساعة 16:00 بتوقيت غرينتش في البلدات والمدن الصغيرة، بينما تُغْلَق في المدن الكبرى عند الساعة 18:00 بتوقيت غرينتش، حيث يتوقع صدور أول استطلاعات لآراء الناخبين بعد خروجهم من مراكز الاقتراع والتوقعات المتعلقة بالمقاعد في الجولة الثانية الحاسمة بعد أسبوع لاحق.
النظام الانتخابي في فرنسا قد يجعل من الصعب تقدير التوزيع الدقيق للمقاعد في الجمعية الوطنية المؤلفة من 577 مقعدًا، ولن تُعرف النتيجة النهائية حتى نهاية التصويت في 7 يوليو.
يمكن انتخاب المرشحين في الجولة الأولى إذا فازوا بالأغلبية المطلقة من الأصوات في دائرتهم الانتخابية، لكن هذا أمر نادر.
ستحتاج معظم الدوائر الانتخابية إلى جولة ثانية تضم جميع المرشحين الذين حصلوا على أصوات ما لا يقل عن 12.5% من الناخبين المسجلين في الجولة الأولى، ويفوز من يحصل على أعلى عدد من الأصوات.
على مدار عقود، فإنه كلما اكتسب اليمين المتطرف شعبية على نحو مطرد، يتحد الناخبون والأحزاب الذين لم يدعموه ضده إذا ما رأوا أنه يقترب من تولي السلطة في البلاد، لكن هذا ربما لا يتحقق هذه المرة.
سكاي نيوز عربية
وفُتِحَتْ مراكز الاقتراع في الساعة 8:00 (6:00 ت غ)، غداة بدء عمليات التصويت في أراضي ما وراء البحار الفرنسية، السبت، وسط توقعات بوصول نسبة المشاركة إلى 67% من الناخبين المسجلين.
وتُغْلَقُ مراكز الاقتراع أبوابها عند الساعة 16:00 بتوقيت غرينتش في البلدات والمدن الصغيرة، بينما تُغْلَق في المدن الكبرى عند الساعة 18:00 بتوقيت غرينتش، حيث يتوقع صدور أول استطلاعات لآراء الناخبين بعد خروجهم من مراكز الاقتراع والتوقعات المتعلقة بالمقاعد في الجولة الثانية الحاسمة بعد أسبوع لاحق.
النظام الانتخابي في فرنسا قد يجعل من الصعب تقدير التوزيع الدقيق للمقاعد في الجمعية الوطنية المؤلفة من 577 مقعدًا، ولن تُعرف النتيجة النهائية حتى نهاية التصويت في 7 يوليو.
يمكن انتخاب المرشحين في الجولة الأولى إذا فازوا بالأغلبية المطلقة من الأصوات في دائرتهم الانتخابية، لكن هذا أمر نادر.
ستحتاج معظم الدوائر الانتخابية إلى جولة ثانية تضم جميع المرشحين الذين حصلوا على أصوات ما لا يقل عن 12.5% من الناخبين المسجلين في الجولة الأولى، ويفوز من يحصل على أعلى عدد من الأصوات.
على مدار عقود، فإنه كلما اكتسب اليمين المتطرف شعبية على نحو مطرد، يتحد الناخبون والأحزاب الذين لم يدعموه ضده إذا ما رأوا أنه يقترب من تولي السلطة في البلاد، لكن هذا ربما لا يتحقق هذه المرة.
سكاي نيوز عربية
-
أخبار متعلقة
-
ألبانيزي: رئيس وزراء الصين سيزور أستراليا العام المقبل
-
هزة أرضية تضرب دمشق
-
هيغسيث: واشنطن وبكين تبحثان إقامة قنوات اتصال عسكرية مباشرة
-
الجيش الأميركي يقتل 3 بهجوم على سفينة لتهريب المخدرات في الكاريبي
-
مسؤول أمريكي: ترامب يستضيف الشرع قريبا في أول زيارة لرئيس سوري إلى البيت الأبيض
-
عشرات القتلى والجرحى بانفجار في مركز تجاري في المكسيك
-
الصحة اللبنانية: 4 شهداء و3 جرحى في غارة إسرائيلية على بلدة كفر رمان
-
افتتاح المتحف المصري الكبير
