وحذر خطيب زاده من أن التوترات الإقليمية قد تتصاعد بسبب سياسات الولايات المتحدة وإسرائيل، مشددا على أن بلاده تسعى للسلام ولم تبدأ أي حرب في تاريخها الطويل.
كما تحدث عن خطورة الحرب الشاملة بسبب التصعيد المستمر، مؤكدا في الوقت ذاته أن إيران تسعى لتجنبها، مؤكدا أن دول المنطقة ترى أن إسرائيل هي التهديد الرئيسي، واصفة إياها بأنها "عصابة إرهابية" وذكر بتعزيز إيران لأمنها الداخلي.
وفي حديثه حول تخصيب اليورانيوم بنسبة 60% كإجراء سلمي أكد المستشار الإيران أن التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية مستمر في إطار معاهدة حظر الانتشار النووي.
وأدان الهجمات الأمريكية على المنشآت النووية الإيرانية واعتبرها انتهاكا للقانون الدولي.
وخلص بالقول إن المفاوضات المستقبلية مع الولايات المتحدة قد تكون ممكنة، ولكن فقط إذا كانت مضمونة النتائج وبشروط محددة.
-
أخبار متعلقة
-
رويترز: الإمارات قد تُخفّض العلاقات مع إسرائيل إذا ضمّت الضفة الغربية
-
وزير الخارجية السوري يتوجه إلى واشنطن
-
التجارة العالمية: فرص كبرى للشرق الأوسط في عصر الذكاء الاصطناعي
-
ترامب: زيارتي للمملكة المتحدة "أحد أسمى التكريمات في حياتي"
-
مقتل 3 شرطيين وإصابة اثنين خلال إطلاق نار في ولاية بنسلفانيا الأميركية
-
الشرع: اتفاقية الأمن مع إسرائيل ضرورة والتطبيع ليس على الطاولة
-
تأكيد إصابة الرئيس البرازيلي السابق جايير بولسونارو بسرطان الجلد
-
الولايات المتحدة.. إطلاق النار على العديد من ضباط الشرطة في مقاطعة يورك