الوكيل الإخباري - يستخدم بعض النازحين السوريين من ريفي إدلب وحماة بعض الكهوف البدائية،مسكن لهم بعد تدمير منازلهم من جراء الحرب في سوريا.
ويعاني سكان هذه الكهوف صعوبات الحياة وشح المياه وانقطاع الكهرباء، بالإضافة إلى تشكيلها خطرا على حياتهم بسبب احتمال حدوث انهيارات صخرية.
وتسبب قلة التهوية ونسبة الرطوبة العالية العديد من الأمراض، خاصة لدى الأطفال والمسنين، كما أن دخول الحشرات والزواحف يهدد حياة سكان تلك الكهوف بخطر لدغات العقارب والأفاعي.
وذكرت امرأة سورية تسكن في إحدى تلك الكهوف: "أطفالنا يعانون من أمراض عدة مثل الربو بسبب الأوضاع غير الصحية، ودائما نذهب بهم إلى الأطباء لمعالجتهم".
وتشير المنظمات الإغاثية أن عدد النازحين وصل إلى أكثر من 900 ألف منذ بدء الحرب في إدلب وريف حماة قبل نحو خمسة أشهر .
المصدر : سكاي نيوز
اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
ميدينسكي: روسيا وأوكرانيا شعب واحد
-
العثور على جثة وسلاح ناري بموقع إطلاق النار في إيداهو الأميركية
-
سيناتور أمريكي: زيلينسكي طلب شراء أسلحة أمريكية بتمويل أوروبي
-
مصفاة حيفا النفطية المتضررة جراء الضربات الإيرانية ستعود للعمل بحلول أكتوبر المقبل
-
كارثة إنسانية في المكسيك.. العثور على 381 جثة داخل محرقة مهجورة
-
خبير إيراني: تل أبيب وواشنطن ستستأنفان عملياتهما ضد طهران الأسبوع المقبل على أقصى تقدير
-
حاكم ولاية آيداهو: إطلاق نار على رجال إطفاء خلال محاولتهم إخماد حريق
-
مستشار سابق في البنتاغون: واشنطن حذرت طهران من الضربات قبل ساعتين من تنفيذها