والمبنى المكون من 12 طابقا، موجود في منتجع جبل الماس السياحي في كوريا الشمالية، ويضم 206 غرف ومرافق لاستضافة الاجتماعات.
كان يُستخدم لعقد لقاءات لم شمل العائلات منذ عام 2009، وبعد آخر لقاء عائلي بين الكوريتين في عام 2018، بدأ كيم دبلوماسية مع سيئول وواشنطن في محاولة لاستخدام برنامجه النووي لتحقيق مكاسب اقتصادية.
وانهارت المفاوضات في عام 2019 بعد فشل القمة بين كيم والرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أثناء ولايته الأولى، عندما رفض الأمريكان مطالب كوريا الشمالية برفع العقوبات الاقتصادية التي تقودها الولايات المتحدة مقابل التخلي الجزئي عن قدراتها النووية.
ومنذ ذلك الحين، علقت بيونغ يانغ فعليا جميع الأنشطة الدبلوماسية مع الجنوب، وتجاهلت طلبات الولايات المتحدة لاستئناف المحادثات بينما تسارع في تطوير الأسلحة النووية والصواريخ.
-
أخبار متعلقة
-
حرائق الساحل السوري تلتهم مساحات حراجية واسعة في اللاذقية
-
وزيرة فرنسية سابقة تهاجم الجزائريين بعبارات عنصرية
-
ترامب يعرب عن ثقته بأن بوتين وزيلينسكي سيتفقان على تسوية النزاع
-
رئيس دولة الإمارات وولي عهد السعودية يبحثان العلاقات الأخوية
-
حالة من الذعر تهز الأرجنتين بسبب "كارثة" طبية أدت لوفاة العشرات
-
الأمم المتحدة: سنراقب اجتماع بوتين وترامب
-
الإمارات تدين تصريحات رئيس وزراء الكيان
-
الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدتين جديدتين في دونيتسك