الوكيل الإخباري - تواجه آبل وجوجل وشركات التكنولوجيا الكبرى الأخرى تدقيقًا متزايدًا من المنظمين في جميع أنحاء العالم حول كل شيء بدءًا من حجمها الهائل إلى مقدار الضرائب التي يدفعونها.
علاوة على ذلك وافقت مجموعة الدول السبع الأغنى هذا الشهر على صفقة تاريخية لوضع حد أدنى عالمي لضريبة الشركات بنسبة 15 في المئة.
وتهدف هذه الخطوة إلى حد كبير إلى معالجة التهرب الضريبي من الشركات الرقمية العملاقة مثل جوجل وآبل وفيسبوك وأمازون. وذلك عبر نظام ضريبي جديد مرتبط بالأماكن التي تقوم فيها الشركات المتعددة الجنسيات بأعمال تجارية بدلاً من مقرها الرئيسي.
وقال ليفي: أعتقد أن القرار الذي تم اتخاذه هو قرار جيد للغاية. بالإضافة إلى ذلك أعتقد أنه من الطبيعي أن يقوم شخص ما يعمل في بلد ما بدفع الضرائب في ذلك البلد.
وأضاف: 15 في المئة ليس مبالغًا فيه. إنه الحد الأدنى الذي أعتبره عادلًا. وأعتقد أن مجموعة العشرين قد تقبل هذا النوع من الحل.
وبالنظر إلى أن جميع هذه المنصات لها سقف سوقي للتقييم يتجاوز مئات المليارات – وأحيانًا تريليون – فمن المهم أن تساهم في الضرائب في البلد الذي تعمل فيه.
المصدر - البوابة العربية للأخبار التقنية
-
أخبار متعلقة
-
'غوغل' تضيف ميزة جديدة لتطبيق 'يوتيوب ميوزك'
-
طريقة خفية لتشغيل تطبيقات "أندرويد" على نظام "HarmonyOS NEXT"
-
7 علامات تحذيرية تجبرك على تغيير هاتفك
-
مبرمج روسي يكتشف تطبيقات تجسس متطورة على هاتفه
-
سبوتيفاي تتيح "Wrapped 2024" بميزتين إضافيتين
-
انتظرها المستخدمون طويلا.. واتساب يطرح 'ميزة ثورية'
-
تطبيق جديد من "غوغل" ربما لم تسمع عنه
-
اكتشاف صادم حول محتوى قادة الفكر على "لينكد إن"