وبحسب الصحيفة، فإنّ السنوار استشهد بدون تخطيط ومعلومات مسبقة، فقد واجه جنود من جيش الاحتلال اشتباكًا مع 3 مقاتلين من حركة المقاومة وقتلتهم ليكتشفوا أنهم قتلوا مهندس عملية طوفان الأقصى في 7 اكتوبر من العام الماضي، والتقطوا صورًا لجثته، وتم تحويل الصور إلى الشرطة حيث تعرفوا عليه من خلال أسنانه.
وبينت أنّ الجنود من مدرسة قادة الفصائل ومهن المشاة (بصلاح)، ووقع الاشتباك في مبنى محاصر بعد تدمير جزء منه.
وبحسب الصحيفة، فقد عثر الجنود على عبوات ناسفة وقنابل رش، فيما تم فحص الجثث أولاً بواسطة طائرات بدون طيار وبدت إحداها شبيهة بالسنوار، ثم ادركوا أنهم تمكنوا، في مواجهة عشوائية ومن دون أي معلومات استخباراتية مسبقة، من قتل زعيم حماس.
وقالت إنه لم يتم نشر مكان العملية حفاظا على أمن القوات في الميدان.
-
أخبار متعلقة
-
مستوطنون يقتحمون باحات المسجد الأقصى
-
340 اعتداء نفذها الاحتلال والمستوطنون ضد قاطفي الزيتون منذ بداية الموسم
-
عمليات هدم واسعة في بلدة قطنّة شمال غرب القدس
-
قوات الاحتلال تقتحم بلدة المغير غرب رام الله
-
الأونروا: تضرر معظم المباني التابعة لنا في غزة
-
استشهاد طفل برصاص الاحتلال في جنين والاحتلال يحتجز جثمانه
-
الإعلام العبري: جثة المحتجز التي أعيدت إلى إسرائيل هي لعامل أجنبي
-
الصحة العالمية تدعو للحفاظ على وقف إطلاق النار في غزة
