واعتبر آيلاند، في مقال نشرته صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية، أن استمرار أن الحرب لمدة سنة أخرى لن يحقق أي إنجازات لإسرائيل، ولن يأتي بفائدة استراتيجية، في حين "ستتصاعد الخسائر البشرية بين الجنود الإسرائيليين والرهائن دون حدوث تغيير جوهري في معادلة الصراع".
وقال "إذا واصلنا القتال في غزة لمدة 6 أشهر أخرى، أو سنة، فلن يغير ذلك الواقع هناك. سيحدث شيئان فقط: سيموت جميع المحتجزين وسيُقتل مزيد من الجنود".
ورغم زعمه أنه من الممكن محاولة تحسين شروط الصفقة خاصة في ما يتعلق بعدد الفلسطينيين الذين سيتم تحريرهم مقابل كل أسير إسرائيلي حي، فقد أكد أنه "ليست هناك حاجة للإصرار على الهراء، خاصة ليس على محور فيلادلفيا".
وذلك في إشارة إلى موقف حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الرافض للانسحاب من هذا المحور مع الحدود على مصر في أي صفقة يتم التوصل لها مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس).
الجزيرة
-
أخبار متعلقة
-
الاحتلال يقتحم بلدات في قلقيلية والخليل
-
الجيش الإسرائيلي يبلغ عائلات أسيرَين بإمكانية دفنهما بعد التحقق من هوياتهما
-
غزة.. معظم التحاليل الطبية في مستشفى ناصر غير متوفرة
-
نتنياهو يوجه رسالة حازمة للإدارة الأمريكية بخصوص تركيا في قطاع غزة
-
أكسيوس: الديمقراطيون يضغطون على ترامب لمنع إسرائيل من ضم الضفة الغربية
-
الجيش الإسرائيلي: الصليب الأحمر يستلم جثتي أسيرين من غزة لنقلهما لنا
-
الأونروا تعلن توسيع عملياتها في غزة والاحتلال يمنعها من إدخال المساعدات
-
الفاتيكان يندد باعتداءات المستوطنين على المسيحيين في الضفة الغربية