الوكيل الإخباري- بدأ استخدام المحارم أو المناديل الورقية في القرن الثاني قبل الميلاد في الصين، واستخدم الرومان مناديل القماش لمسح العرق، والفم والوجه.
ووفق ورقة بحث أسترالية نشرها "ذا كونفيرسيشن" فإن تسريح الأنف بمنديل قطن قابل لإعادة الاستخدام، ثم لمس شيء آخر، يعني أن الفيروسات يمكن أن تنتشر؛،حتى لو وضع منديل القطن في الغسالة على الفور، ويحتمل أن تلوث الأسطح في الطريق، مثل مقابض الأبواب.
يرى الباحثان مارك تايلور من جامعة ماكوراي، وهيستر جويس من جامعة لاتروب، أن محارم القماش تلتقط البلغم أفضل، ورذاذ السعال. لكن العديد من الدراسات أظهرت أنها لا تصفي الهباء في الجو بشكل فعال، أو تمنع استنشاق الملوثات أو مسببات الأمراض أو الجزيئات الصغيرة المحمولة في الهواء.
وللمناديل تأثير بيئي أيضاً، أثناء إنتاجها، وبسبب ثاني أكسيد الكربون المنبعث أثناءه، وسميتها والمواد المسرطنة التي تخلفها، والتأثير الكيميائي على الأرض.
وللمناديل القماش تأثير أكبر على البيئة لذلك ينصح البحث بالمصنوعة من القطن العضوي، لتأثيرها المحدود، على البيئة.
-
أخبار متعلقة
-
تحديد مؤشر جديد لآلام الظهر المزمنة
-
منتجات تساعد على نمو الشعر
-
لا تغامر بصحتك... ما خطورة شراء "بطيخ ع السكّين"؟
-
للوقاية من التهاب الكبد الوبائي- اتبع هذه النصائح
-
بمناسبة عيد الأضحى.. الطريقة الصحية لتناول اللحوم لمرضى السمنة والسكري
-
فوائد الخس الصحية والجمالية
-
للوقاية من ضربات الشمس.. هذا ما نصحت به وزارة الصحة السعودية الحجاج
-
العنب: فاكهة صيفية لذيذة وفوائد صحية لا تُعدّ