وأظهرت النتائج أن هذا النوع من العلاج يُعد تدخلاً فعالًا وآمنًا مقارنة بالرعاية التقليدية، حيث ساهم في تقليل شدة الألم ومحدودية الحركة الناتجة عن آلام أسفل الظهر.
كما بيّنت الدراسة أن إضافة التغذية الراجعة الحيوية (Biofeedback) إلى العلاج قد يعزز من فعاليته، لكنه لا يُعد شرطًا أساسيًا لتحقيق النتائج الإيجابية.
الدراسة تؤكد أهمية النهج النفسي إلى جانب العلاجات الجسدية في التعامل مع الآلام المزمنة، وتشجع على إعادة النظر في استراتيجيات علاج آلام الظهر عالميًا.
-
أخبار متعلقة
-
تأثير الغذاء على جودة النوم
-
إلى متى يمكن الاستمرار في تناول مضادات الاكتئاب؟
-
كيف تعزّز جهازك المناعي في فصل الشتاء؟
-
لماذا يجب منع طفلك من شرب الشاي أو القهوة؟
-
عادات صغيرة تغيّر حياتك خلال 30 يومًا
-
دراسة تكشف الأولوية بين النوم والرياضة
-
دراسة: مشاكل السمع تبدأ مبكرا لدى المراهقين
-
عامل خفي يعيق التطور المعرفي لدى الأطفال
