وأظهرت النتائج أن هذا النوع من العلاج يُعد تدخلاً فعالًا وآمنًا مقارنة بالرعاية التقليدية، حيث ساهم في تقليل شدة الألم ومحدودية الحركة الناتجة عن آلام أسفل الظهر.
كما بيّنت الدراسة أن إضافة التغذية الراجعة الحيوية (Biofeedback) إلى العلاج قد يعزز من فعاليته، لكنه لا يُعد شرطًا أساسيًا لتحقيق النتائج الإيجابية.
الدراسة تؤكد أهمية النهج النفسي إلى جانب العلاجات الجسدية في التعامل مع الآلام المزمنة، وتشجع على إعادة النظر في استراتيجيات علاج آلام الظهر عالميًا.
-
أخبار متعلقة
-
السكر الطبيعي والمكرر .. أيهما أفضل لصحتك ؟
-
فرشاة الأسنان: كهربائية أم يدوية؟ أيهما الأفضل لصحة فمك؟
-
أغذية تسبب الاكتئاب
-
6 مشروبات طبيعية تساعد على خفض سكر الدم وتحسين الصحة
-
دراسة تكشف السر وراء عدم قدرتنا على التوقف عن تناول الأطعمة الضارة
-
وأخيرًا العلم يفسر سبب الهلاوس السمعية لدى المصابين بانفصام الشخصية
-
سرطان القولون يهاجم الأجيال الشابة .. لغز طبي يثير القلق العالمي
-
دراسة: تناول الكاجو بانتظام يعزز صحة المراهقين المصابين بالسمنة