الوكيل الاخباري - كيف يمكن لما حجمه 0.000125 من الملليمتر، وأصغر بآلاف المرات من الخلية، أن يكون مؤذيا إلى درجة الفتك السريع بكائن كالإنسان، بينما نراه ضعيفا جدا أمام رغوة تخرج متقوقعة من الصابون كما زبد البحر، فتمزق بنيته وتدمره بثوان معدودات، بالكاد نصف دقيقة على الأكثر؟
نجد الجواب على هذا اللغز في تجربة سهلة ورخيصة، تطلب منك أن تسكب قليلا من الزيت بوعاء فيه ماء، لترى أنه لا يتحلل ويختلط فيه، بل يستقر أسفل الماء منفصلا عنه تماما، ويوضح الفيديو أدناه أن الماء لا يذيب الزيت الموضوع فيه، ولا يغسله أيضا من أي مكان، كاليدين مثلا، بل يمر فوقه ولا يجرف منه شيئا. أما اذا وضعت بعض الصابون في الماء المحتوي على الزيت، فستجد أن الزيت ذاب مغسولا في الخليط.
المصدر: العربية
اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
مع الحرارة المرتفعة.. كيف تحافظ على صحة أمعائك في الصيف؟
-
فوائد الزبادي بالعسل على الريق
-
فوائد تناول الفاكهة قبل الطعام
-
لا تتبرع بالدم في هذه الحالات – تعرّف على الأسباب
-
6 نصائح لتفادي العدوى أثناء تجمعات العطلات
-
برودة الأطراف في الصيف.. متى تشير إلى مشكلة صحية؟
-
هل الموز يقي من النقرس؟.. إليك فوائده الصحية
-
كلمات المريض بعد التخدير.. وعي أم هذيان؟