وبحسب ما نشره موقع Medical Xpress، أظهرت الدراسة أن الزياكسانثين يعزز نشاط الخلايا التائية من نوع CD8+، وهي الخلايا المسؤولة عن تدمير الخلايا السرطانية، ما يجعله مرشحًا واعدًا كعلاج مساعد ضمن خطط العلاج المناعي.
نتائج مشجعة في التجارب الحيوانية
في تجارب أُجريت على الفئران، ساهمت المكملات الغذائية المحتوية على الزياكسانثين في إبطاء نمو الأورام، فيما أظهرت نتائج أقوى عند دمجه مع مثبطات نقاط التفتيش المناعية، وهي أدوية حديثة أحدثت ثورة في علاج أنواع معينة من السرطان.
متوفر وآمن
الزياكسانثين يُباع كمكمّل غذائي بدون وصفة طبية لدعم البصر، ويوجد طبيعيًا في الخضراوات مثل الفلفل البرتقالي، السبانخ، والكرنب. ويُعد من المركبات غير المكلفة، متوفرة على نطاق واسع، مع سجل أمان معروف، ما يجعله خيارًا قابلًا للتجربة في العلاجات المستقبلية للسرطان.
-
أخبار متعلقة
-
أعراض شائعة قد تخفي ورمًا في الدماغ
-
الحد من مخاطر التدخين في النرويج بين واقع المجتمع وطموح السياسات العامة
-
علامات ضعف المناعة مع دخول الشتاء
-
على ماذا يدل فقدان الأسنان بسرعة؟
-
أيهما أغنى بذور اليقطين أم الشيا؟
-
تغيير بسيط في روتينك اليومي يمنحك طاقة غير متوقعة
-
اكتشاف "إكسير الشباب" لتجديد خلايا الدم
-
طريقة بسيطة تخفف آلام الصداع النصفي بفعالية مذهلة