الوكيل الإخباري - استقبل رئيس مجلس النوب أحمد الصفدي في مكتبه بدار مجلس النواب اليوم الأربعاء، سفير الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية الشقيقة عبد الكريم بحة، حيث جرى بحث العلاقات المشتركة بين البلدين الشقيقين، بخاصة البرلمانية منها.اضافة اعلان
وقال الصفدي إن الأردن والجزائر تربطهما علاقات متجذرة وتاريخية، وتصب دوما في صالح خدمة البلدين الشقيقين وقضايا أمتنا المركزية وعلى رأسها القضية الفلسطينية، مؤكداً أن آفاق التعاون متاحة بشكل أوسع بفضل قيادة كلا البلدين بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني وأخيه الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون.
ووجه الصفدي دعوة لرئيس المجلس الوطني الشعبي الجزائري إبراهيم بوغالي لزيارة الأردن من أجل عقد مباحثات برلمانية مشتركة في مجلس النواب.
من جهته أكد السفير الجزائري حرص بلاده على تطوير وتعزيز آفاق التعاون الثنائي في مختلف المجالات، معبراً عن تقدير بلاده عالياً للدور الكبير الذي يقدمه الأردن بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني في دعم قضايا الأمة المركزية.
وقال الصفدي إن الأردن والجزائر تربطهما علاقات متجذرة وتاريخية، وتصب دوما في صالح خدمة البلدين الشقيقين وقضايا أمتنا المركزية وعلى رأسها القضية الفلسطينية، مؤكداً أن آفاق التعاون متاحة بشكل أوسع بفضل قيادة كلا البلدين بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني وأخيه الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون.
ووجه الصفدي دعوة لرئيس المجلس الوطني الشعبي الجزائري إبراهيم بوغالي لزيارة الأردن من أجل عقد مباحثات برلمانية مشتركة في مجلس النواب.
من جهته أكد السفير الجزائري حرص بلاده على تطوير وتعزيز آفاق التعاون الثنائي في مختلف المجالات، معبراً عن تقدير بلاده عالياً للدور الكبير الذي يقدمه الأردن بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني في دعم قضايا الأمة المركزية.
-
أخبار متعلقة
-
الكشف عن مصير النائب المتهم بتهريب مستندات من مقر "الجماعة" المحظورة
-
العمل الميداني مستمر.. حزب الاتحاد الوطني يتابع التحديات الصحية في العاصمة
-
النقل النيابية تزور الملكية الأردنية
-
لن نصمت بعد عبادة.. النائب زهير محمد الخشمان يطالب بتعديل قانون التوقيف الإداري
-
الفايز يستعرض عناصر قوة الدولة الأردنية وصمودها
-
رئيس مجلس الأعيان يتسلم التقرير السنوي لهيئة النزاهة ومكافحة الفساد 2024
-
"الخارجية النيابية" تلتقي السفير الاسباني
-
النائب زهير الخشمان: إلى متى نبقي الثانوية العامة سيفًا على رقاب أبنائنا؟