وشدد على أن العدالة التعليمية لا تتحقق بتكافؤ الفرص وحدها، بل بتكافؤ الأمل، وأن كرامة الطالب تبدأ من ورقة الامتحان لا من النتائج. وأضاف أن أبناء الأردن ليسوا حقل تجارب، وأن ما يجري باسم التوجيهي هو استنزاف سنوي للأعصاب والطموحات والكرامة. وأعاد التأكيد على دعوته لإلغاء هذا النظام العقيم، والانتقال إلى منظومة تقييم حديثة تواكب العصر وتراعي مهارات الطالب وقدراته الحقيقية. منشوره الأخير لم يكن إلا صرخة جديدة، لكنها هذه المرة جاءت في لحظة اشتعل فيها غضب الشارع، لتعيد السؤال الكبير إلى الواجهة: إلى متى نبقي هذا السيف مرفوعًا على رقاب أبنائنا؟
-
أخبار متعلقة
-
مثول عدد من الأشخاص بينهم النائب اربيحات أمام مدعي عام عمان
-
انتخاب النائب هدى نفاع عضواً في مكتب البرلمانيات بالاتحاد البرلماني الدولي
-
تشكيل لجنة داخل كتلة اتحاد الأحزاب الوسطية لإدارة التفاهمات النيابية المقبلة
-
توفي بحادثة مؤسفة في عمّان.. السيرة الذاتية للنائب الأسبق أبو سويلم
-
وفاة النائب الأسبق موسى أبو سويلم .. والصفدي ينعاه
-
سؤال نيابي حول المدارس الحكومية المستأجرة
-
إعلام الأعيان تبحث تحديات الخطاب السلبي على منصات التواصل
-
الكشف عن سبب استدعاء النائب اربيحات وعدد من الاشخاص للمدعي العام