الوكيل الإخباري - قال رئيس لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب، خلدون حينا، إن ما يجري في الأراضي الفلسطينية هو انعكاس لممارسات الحكومة الإسرائيلية المتطرفة وانتهاكاتها على المقدسات في القدس الشريف.اضافة اعلان
وأضاف، لدى استقباله سفير الفاتيكان لدى عمان المونسينيور جيوفاني بيترو دالتوزو، أن خطاب جلالة الملك عبدالله الثاني في الجمعية العامة للأمم المتحدة، مؤخرًا، أكد أن أي تأخير في تحقيق السلام الشامل والعادل وحل الدولتين يتسبب في ازدياد العنف والصراع، لافتا إلى أن العام 2023 الأكثر عنفا ودمويا بالنسبة للفلسطينيين.
وتابع حينا أن جلالة الملك تساءل كيف للناس ان يثقوا بالعدالة بينما يستمر بناء المستوطنات ومصادرة الأراضي والتعدي على حقوق الأهالي والأشقاء الفلسطينيين.
وأكد أن الأردن دولة محورية في المنطقة، ودورها مشهود له في السعي نحو تحقيق الأمن والاستقرار، موضحًا أن جلالة الملك يجسد صوت الحكمة والاعتدال والتسامح، ويدعو دوماً لتغليب لغة الحوار لحل مختلف أزمات المنطقة والإقليم.
وحول ما يجري في قطاع غزة، أكد حينا أن ما يجري هو انعكاس لممارسات الحكومة الإسرائيلية المتطرفة، والتي ما تزال تمارس انتهاك للمقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، وتجرف المدن والمخيمات الفلسطينية، وتعتقل المدنيين والأطفال والنساء.
وأشار إلى أن الأردن عبر تاريخه استقبل العديد من موجات اللجوء، كان آخرها اللجوء السوري، الأمر الذي شكل ضغطًا على موارده وبنيته التحتية، داعيا المجتمع الدولي للنهوض بمسؤولياته تجاه الأردن حتى يتسنى له القيام بمسؤولياته تجاه اللاجئين.
من جهتهم، أكد النواب: هايل عياش، فريد حداد، عيد النعيمات، مجدي اليعقوب، أيمن مدانات، عمر النبر، فواز الزعبي، أهمية الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف، داعين في الوقت نفسه إلى ضرورة تعزيز السياحة الدينية وزيارة المغطس.
من ناحيته، أكد دالتوزو أن الأردن يشكل نموذجًا للتعايش الديني، مثمنًا الدور الذي يقوم به جلالة الملك في تعزيز هذا التعايش.
وقدر الجهود التي يقوم بها الأردن تجاه اللاجئين السوريين، وتحمله لأعباء استضافتهم، على الرغم من محدودية موارده ووضعه الاقتصادي الصعب، مشيرًا الى أنه سيعمل مع الفاتيكان، من أجل زيادة الدعم المقدم للأردن.
وأوضح دالتوزو أن الفاتيكان يؤمن بالحوار لحل جميع القضايا والصراعات التي تمر بها المنطقة، وعلى رأسها الصراع الفلسطيني – الإسرائيلي، مشددًا على "أن الأردن من أكثر الدول سلمًا في المنطقة.. وهذا من صالح العالم ككل".
وأضاف، لدى استقباله سفير الفاتيكان لدى عمان المونسينيور جيوفاني بيترو دالتوزو، أن خطاب جلالة الملك عبدالله الثاني في الجمعية العامة للأمم المتحدة، مؤخرًا، أكد أن أي تأخير في تحقيق السلام الشامل والعادل وحل الدولتين يتسبب في ازدياد العنف والصراع، لافتا إلى أن العام 2023 الأكثر عنفا ودمويا بالنسبة للفلسطينيين.
وتابع حينا أن جلالة الملك تساءل كيف للناس ان يثقوا بالعدالة بينما يستمر بناء المستوطنات ومصادرة الأراضي والتعدي على حقوق الأهالي والأشقاء الفلسطينيين.
وأكد أن الأردن دولة محورية في المنطقة، ودورها مشهود له في السعي نحو تحقيق الأمن والاستقرار، موضحًا أن جلالة الملك يجسد صوت الحكمة والاعتدال والتسامح، ويدعو دوماً لتغليب لغة الحوار لحل مختلف أزمات المنطقة والإقليم.
وحول ما يجري في قطاع غزة، أكد حينا أن ما يجري هو انعكاس لممارسات الحكومة الإسرائيلية المتطرفة، والتي ما تزال تمارس انتهاك للمقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، وتجرف المدن والمخيمات الفلسطينية، وتعتقل المدنيين والأطفال والنساء.
وأشار إلى أن الأردن عبر تاريخه استقبل العديد من موجات اللجوء، كان آخرها اللجوء السوري، الأمر الذي شكل ضغطًا على موارده وبنيته التحتية، داعيا المجتمع الدولي للنهوض بمسؤولياته تجاه الأردن حتى يتسنى له القيام بمسؤولياته تجاه اللاجئين.
من جهتهم، أكد النواب: هايل عياش، فريد حداد، عيد النعيمات، مجدي اليعقوب، أيمن مدانات، عمر النبر، فواز الزعبي، أهمية الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف، داعين في الوقت نفسه إلى ضرورة تعزيز السياحة الدينية وزيارة المغطس.
من ناحيته، أكد دالتوزو أن الأردن يشكل نموذجًا للتعايش الديني، مثمنًا الدور الذي يقوم به جلالة الملك في تعزيز هذا التعايش.
وقدر الجهود التي يقوم بها الأردن تجاه اللاجئين السوريين، وتحمله لأعباء استضافتهم، على الرغم من محدودية موارده ووضعه الاقتصادي الصعب، مشيرًا الى أنه سيعمل مع الفاتيكان، من أجل زيادة الدعم المقدم للأردن.
وأوضح دالتوزو أن الفاتيكان يؤمن بالحوار لحل جميع القضايا والصراعات التي تمر بها المنطقة، وعلى رأسها الصراع الفلسطيني – الإسرائيلي، مشددًا على "أن الأردن من أكثر الدول سلمًا في المنطقة.. وهذا من صالح العالم ككل".
-
أخبار متعلقة
-
وفد نيابي يشارك بجلسة البرلمان العربي بالقاهرة
-
كتلة "عزم" النيابية تزور دارات سمير شما للاطمئنان على المسنين المتضررين
-
"المالية النيابية": موازنة وزارة الشباب للعام 2025 ارتفعت بنحو 11%
-
نواب حزب الاتحاد الوطني الأردني يحققون إنجازات بارزة في انتخابات لجان مجلس النواب
-
"مالية النواب" تناقش اليوم موازنات وزارات التخطيط والزراعة والشباب
-
اللجان النيابية تنتخب رؤساءها والمُقررين
-
رئيس مجلس النواب يوجه اللجنة المالية لتسليم توصياتها الشهر المقبل
-
مالية النواب تواصل اليوم مناقشة مشروع الموازنة العامة 2025