منذ اليوم الأول، كان له حضوره الواضح وبصمته الفاعلة في الجانبين التشريعي والرقابي. فقد قدّم العديد من الأسئلة النيابية، تحوّل بعضها إلى استجوابات ومذكرات رسمية، ليؤكد أنه نائب لا يكتفي بالمتابعة النظرية، بل يسعى للمحاسبة والرقابة الجادة. وإلى جانب عمله داخل المجلس، لم يتردد في النزول إلى الميدان وزيارة المؤسسات والدوائر، للوقوف بنفسه على مواطن الخلل ونقل صوت المواطن كما هو.
كما رفع صوته عاليًا مطالبًا برفع الحد الأدنى للأجور بما يتناسب مع غلاء المعيشة، وإنشاء صندوق لدعم المزارعين الذين يشكّلون ركيزة أساسية في اقتصادنا الوطني، وتوسيع مظلة التأمين الصحي لتشمل فئات أوسع من أبناء الوطن.
زهير الخشمان خلال عامه الأول تحت القبة… نموذج للنائب الذي يثبت بالفعل أن صوت الشعب حاضر، وأن الرقابة والتشريع أمانة تُترجم إلى أفعال ومواقف.
-
أخبار متعلقة
-
الصفدي في بيان للنواب: الملك وضع قاعدة للعمل الجماعي العربي لا تقبل التأجيل أو التردد
-
النائب زهير الخشمان: كلمة جلالة الملك في قمة الدوحة خارطة طريق عربية إسلامية جديدة
-
الخصاونة: خطاب الملك في الدوحة امتداداً للمواقف العروبية الثابتة
-
عطية: خطاب الملك في قمة الدوحة عبّر عن ضمير الأمة ورفض العدوان على فلسطين وقطر
-
"خارجية الأعيان" تبحث المستجدات الإقليمية
-
"تقدم النيابية" تختار مكتبها الدائم
-
الطاقة النيابية تطلع على خطط واستراتيجيات شركة توزيع الكهرباء
-
الخشمان: غور الأردن خط أحمر.. ولن نسمح بفرض حدود الاحتلال على حساب فلسطين والأردن