الوكيل الإخباري - أشاد رئيس لجنة الشؤون الخارجية النيابية، خلدون حينا، بالمستوى المتميز الذي وصلت إليه العلاقات الثنائية بين الأردن والكويت وفي أكثر من مجال، والتي أرسى دعائمها قيادتا البلدين.اضافة اعلان
وأكد خلال لقاء اللجنة اليوم الأربعاء، السفير الكويتي لدى عمان عزيز الديحاني والوفد المرافق له، أهمية الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف.
وأشار حينا إلى الاستثمارات الكويتية في الأردن وأهميتها، داعيًا إلى زيادتها وتذليل الصعوبات أمام المستثمرين في كلا البلدين.
بدورهم، أشاد النواب: ريما العموش وشادي فريج ومجدي يعقوب ودينا البشير وميادة شريم ومحمد بني ياسين، بالعلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين داعين إلى ضرورة تبادل الخبرات بين البرلمانيين الأردني والكويتي، وفتح وزيادة فرص العمل أمام الأردنيين في دولة الكويت الشقيقة.
من جهته، قال الديحاني إنه يلتقي، وبشكل دوري، بالعديد من أعضاء مجلس النواب الأردني، مؤكدًا حرصه على استمراريتها لإثرائها وتعززيها للعلاقات بين البلدين الشقيقين.
وأوضح أن عدد الأردنيين في الكويت يتجاوز 62 ألف، قائلًا إن هؤلاء بين أهلهم واخوانهم، فيما يوجد نحو 4 آلاف طالب وطالبة كويتي في الأردن، وهم يحظون بكل احترام وتقدير من الشعب الأردني وحكومته.
وبين الديحاني أن الاستثمارات الكويتية في الأردن، احتلت المركز الأول من بين الاستثمارات العربية، ما يعني قوة ومتانة الاقتصاد الأردني، نافيًا وجود عراقيل أمام المستثمرين الكويتيين في الأردن.
وأشار إلى أن هُناك مُستشفى ميداني اردني في الكويت، مقدرًا جهود جلالة الملك عبدالله الثاني في إنشائه لمواجهة فيروس كورونا المستجد.
كما لفت الديحاني إلى تطابق مواقف الكويت والأردن تجاه القضية الفلسطينية، مؤكدًا دعم بلاده للوصاية الهاشمية على المقدسات في القدس، فضلًا عن دعم جهود جلالة الملك في إعادة الزخم للقضية الفلسطينية.
وشدد على "أن الكويت لن تُطبع مع إسرائيل"، موضحًا أن بلاده "تمنع دخول وعبور أي شاحنة تحمل أي منتجات قادمة من إسرائيل عبر أراضيها".
كما أكد الديحاني أن الأردن تحمل الكثير جراء استقباله لموجات اللجوء المُختلفة، ما شكل ضغطًا على اقتصاده وبنيته التحتية.
وأكد خلال لقاء اللجنة اليوم الأربعاء، السفير الكويتي لدى عمان عزيز الديحاني والوفد المرافق له، أهمية الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف.
وأشار حينا إلى الاستثمارات الكويتية في الأردن وأهميتها، داعيًا إلى زيادتها وتذليل الصعوبات أمام المستثمرين في كلا البلدين.
بدورهم، أشاد النواب: ريما العموش وشادي فريج ومجدي يعقوب ودينا البشير وميادة شريم ومحمد بني ياسين، بالعلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين داعين إلى ضرورة تبادل الخبرات بين البرلمانيين الأردني والكويتي، وفتح وزيادة فرص العمل أمام الأردنيين في دولة الكويت الشقيقة.
من جهته، قال الديحاني إنه يلتقي، وبشكل دوري، بالعديد من أعضاء مجلس النواب الأردني، مؤكدًا حرصه على استمراريتها لإثرائها وتعززيها للعلاقات بين البلدين الشقيقين.
وأوضح أن عدد الأردنيين في الكويت يتجاوز 62 ألف، قائلًا إن هؤلاء بين أهلهم واخوانهم، فيما يوجد نحو 4 آلاف طالب وطالبة كويتي في الأردن، وهم يحظون بكل احترام وتقدير من الشعب الأردني وحكومته.
وبين الديحاني أن الاستثمارات الكويتية في الأردن، احتلت المركز الأول من بين الاستثمارات العربية، ما يعني قوة ومتانة الاقتصاد الأردني، نافيًا وجود عراقيل أمام المستثمرين الكويتيين في الأردن.
وأشار إلى أن هُناك مُستشفى ميداني اردني في الكويت، مقدرًا جهود جلالة الملك عبدالله الثاني في إنشائه لمواجهة فيروس كورونا المستجد.
كما لفت الديحاني إلى تطابق مواقف الكويت والأردن تجاه القضية الفلسطينية، مؤكدًا دعم بلاده للوصاية الهاشمية على المقدسات في القدس، فضلًا عن دعم جهود جلالة الملك في إعادة الزخم للقضية الفلسطينية.
وشدد على "أن الكويت لن تُطبع مع إسرائيل"، موضحًا أن بلاده "تمنع دخول وعبور أي شاحنة تحمل أي منتجات قادمة من إسرائيل عبر أراضيها".
كما أكد الديحاني أن الأردن تحمل الكثير جراء استقباله لموجات اللجوء المُختلفة، ما شكل ضغطًا على اقتصاده وبنيته التحتية.
-
أخبار متعلقة
-
المالية النيابية تستكمل مناقشة مشروع الموازنة اليوم.. وتوقّع إقرارها الخميس
-
"مالية النواب" تناقش مع الفريق الاقتصادي الحكومي موازنة 2026
-
القاضي يُهَنِّئ النشامى ويترأس جانبًا من اجتماع مالية النواب
-
الوفد البرلماني يختتم زيارته إلى بروكسل
-
المالية النيابية تواصل مناقشة مشروع قانون الموازنة العامة 2026
-
ترجيح الانتهاء من مناقشات الموازنة الأحد المقبل.. والتصويت عليها الخميس
-
"المالية النيابية"تناقش موازنة المجلس الأعلى لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة
-
"المالية النيابية" تناقش موازنة هيئة النزاهة ومكافحة الفساد
