الزوجة كانت تعاني من الزهايمر، وكان زوجها يرعاها رغم إصابته بسرطان القولون في مراحله الأخيرة. وكان قد دعا أن يرحل عن الحياة في اليوم نفسه الذي تفارق فيه زوجته، وهو ما حدث بالفعل.
التقى الزوجان حين كان عمره 18 عاماً وعمرها 16، وتزوجا في عام 1951، وأنجبا ستة أطفال. عاشا حياة بسيطة، حيث عمل الزوج في متجر للأقمشة، بينما كرّست أوديليتا حياتها لتربية أطفالها. كما أسّسا جمعية خيرية لمساعدة الأمهات العازبات والمحتاجين.
قصة وفاتهما في اليوم نفسه بعد عقود من الحب والتضحية أثارت تعاطفاً واسعاً، واعتبرها الكثيرون مثالاً نادراً على الوفاء والرحيل المشترك الذي يشبه قصص الأفلام.
-
أخبار متعلقة
-
ديدان "سامة" تغزو ولاية أمريكية
-
قنبلة من الحرب العالمية الثانية تشلّ مدينة ألمانية!
-
شاب ينتقم من خطيبته بإحراق منزلها ومقتل والدتها وشقيقها في مصر
-
كاد يرميها.. أمريكي يكتشف فوزه بـ50 ألف دولار من تذكرة يانصيب منسية
-
بسبب لعبة.. رجل أعمال صيني يدخل قائمة الأغنياء
-
الدكتور محمد خاشقجي يتصدّر محركات البحث.. رائد الطب الحديث في السعودية
-
عمرها 4 أشهر... عائلة تعرض طفلتها للبيع في العراق
-
سحب عبوات شوكولاتة شائعة من الأسواق في أمريكا