الزوجة كانت تعاني من الزهايمر، وكان زوجها يرعاها رغم إصابته بسرطان القولون في مراحله الأخيرة. وكان قد دعا أن يرحل عن الحياة في اليوم نفسه الذي تفارق فيه زوجته، وهو ما حدث بالفعل.
التقى الزوجان حين كان عمره 18 عاماً وعمرها 16، وتزوجا في عام 1951، وأنجبا ستة أطفال. عاشا حياة بسيطة، حيث عمل الزوج في متجر للأقمشة، بينما كرّست أوديليتا حياتها لتربية أطفالها. كما أسّسا جمعية خيرية لمساعدة الأمهات العازبات والمحتاجين.
قصة وفاتهما في اليوم نفسه بعد عقود من الحب والتضحية أثارت تعاطفاً واسعاً، واعتبرها الكثيرون مثالاً نادراً على الوفاء والرحيل المشترك الذي يشبه قصص الأفلام.
-
أخبار متعلقة
-
دراسة علمية: مشاعر النحل تنتقل بصريًا داخل المستعمرة
-
حافظ على دفء منزلك شتاءً بطرق بسيطة وبدون دفايات وتقليل فاتورة الكهرباء
-
شابة سوريّة عمرها 23 عاماً سقطت داخل بئر وتوفيت
-
أميركية تستعد لاستئصال ورم ضخم بوزن 10 كلغ.. فتكتشف المُفاجأة! (صور)
-
إد بيبول.. مؤثر بلجيكي يخطف قلوب المصريين بمشاهدات مليونية (فيديو)
-
رافقت بريجيت ماكرون وأسماء الأسد.. من هي الحارسة الشخصية الصينية التي خطفت الأنظار؟
-
العثور على مقبرة جماعية لمئات الرضع في أيرلندا.. ما القصة؟
-
موعد شهر رمضان 2026.. هذا ما كشفته الحسابات الفلكية
