تفاصيل القصة:
سامح سند، المعروف ببرنامجه "القصة الكاملة" على يوتيوب، كشف أن القصر يُعتقد أنه يقع في الأقصر أو أسوان، ويظهر على الإنترنت كفندق فاخر يُروج له باسم "قصر الباشا"، لكن الغرابة تكمن في أن أي محاولة للحجز تنتهي برسائل تفيد بأن المكان "قيد الترميم"، رغم استمرار الترويج له.
وفي فيديو لاحق، أشار سند إلى مزاعم بوجود طلاسم ومقتنيات غريبة داخل القصر، وحتى وقوع جريمة مروعة في ماضيه، مؤكدًا عزمه مواصلة التحقيق شخصيًا فيما وصفه بـ"اللغز الغامض".
اتفاقية صمت وغموض متزايد:
زاد الغموض بعد ظهور صفحة على مواقع التواصل الاجتماعي تُنسب للقصر، وتتضمن عروضًا قديمة للفندق وتعليقات غريبة من زوار يزعمون أن من يدخل القصر "لا يخرج كما كان". بل وصل الأمر إلى تلقي البعض لرسائل تطلب توقيع "اتفاقية صمت" تمنعهم من الحديث عن أي شيء داخل القصر.
حقيقة أم دعاية؟
وسط تصاعد الاهتمام، بدأ كثيرون يتساءلون:
هل القصة حقيقية أم مجرد حملة ترويجية؟
خاصة مع إعلان المنتج مجدي الهواري عن تحويل برنامج "القصة الكاملة" إلى مسلسل درامي، ما دفع البعض للاعتقاد بأن قصة "قصر الباشا" قد تكون تمهيدًا للعمل المنتظر.
ما يعزز الغموض:
في المقابل، قال بعض المتابعين إنهم يعرفون القصر فعلاً، أو سمعوا عنه من سكان محليين، مؤكدين أن ما يرويه سند ليس مجرد قصة خيالية، بل قصة حقيقية تتداولها ألسن الناس منذ سنوات، لكنها لم تلقَ تسليط الضوء سابقًا.
الخلاصة:
قصة "قصر الباشا" تمزج بين الرعب، الغموض، والتشويق، وتثير تساؤلات كثيرة:
هل نحن أمام لغز واقعي لم يُكشف بعد؟ أم حملة ذكية لعمل فني قادم؟
الجواب قد يظهر قريبًا، خاصة مع استمرار سامح سند في نشر مزيد من التفاصيل، واهتمام الجمهور المتزايد بالقضية.
-
أخبار متعلقة
-
اليوم العالمي للمدير: تكريم القادة الذين يصنعون الفرق في أماكن العمل
-
اليوم العالمي للغذاء.. مناسبة لتعزيز الوعي ومكافحة الجوع عالميا
-
الشرع مازح بوتين... شاهدوا بالفيديو ماذا قال له
-
وفاة غامضة تهز البرازيل.. العثور على مؤثرة وابنتها جثتين داخل شقتهما
-
صورة صادمة في مترو تركيا تُشعل مواقع التواصل.. ما القصة؟
-
فروسية وأخلاق: فارس يتدخل في اللحظة الحاسمة لإنقاذ منافسه في بريطانيا - فيديو
-
إنقاذ امرأة احتُجزت 27 عاما داخل منزل والديها في بولندا
-
أطول اسم في العالم .. يحتاج 6 صفحات لكتابته و20 دقيقة لنطقه