وأضافت “من شبه المستحيل تجاهل صرخة طفل واحد يعاني من الألم. ومع ذلك، وفي هذه اللحظة، هناك جيل كامل من الأطفال الفلسطينيين يصرخ للعالم طلباً للمساعدة. إلا أن البالغين اختاروا أن يغضوا الطرف، هذا ليس أمراً غير أخلاقي فقط، بل غير طبيعي أيضاً.”
وقالت جلالتها “من المفترض أن تكون السنوات الأولى (من عُمر الطفل) مرحلة مليئة بالدهشة – بالاستكشاف والبراءة واللعب”. مشيرة إلى ان أطفال غزة وضمن واقعهم اليومي يُجبرون على القيام بأدوار ومسؤوليات البالغين.
وأشارت إلى فشل البالغين في العالم بحماية أطفال فلسطين، ويجب فعل ما هو أفضل. وقالت “يجب أن يتوقف سفك الدماء. يجب أن تتوقف القنابل عن السقوط. يجب أن يُستأنف وصول المساعدات دون استثناء”.
-
أخبار متعلقة
-
مركز إكساب ينظم يومًا حقليًا حول قطاع الزيتون
-
انتخاب رئيس لجنة بلدية الرمثا عضواً في المكتب التنفيذي للجمعية الإقليمية الأورومتوسطية
-
حوارية في كليّة الأمير الحسين بن عبد اللّه الثاني للعلوم السياسيّة حول تعزيز الفكر السياسي
-
المستقلة للانتخاب تعتمد معايير الحوكمة الرشيدة للأحزاب السياسية
-
350 أردنيا يشاركون بدعم لوجستي لبرنامج "ذا فويس" في الأردن
-
وزير الزراعة: السوق المحلي سيشهد انخفاضا في أسعار زيت
-
مركز صحي المفرق يؤكد عدم فرض رسوم على السيدات المؤمنات صحيا في عيادة الماموغرام
-
بلدية الهاشمية تنفّذ بالتعاون مع مركز زها الثقافي نشاطا فنيا
