حيث اطّلعا على الجهود المبذولة في مجال الخدمات الطبّية والعلاجية والاجتماعية التي يقدّمها المركز لكل راغب بالعلاج من سموم المخدرات.
وأكّد الفراية خلال الزيارة أهمية متابعة التوجيهات الملكية السامية بضرورة تكثيف الجهود الوطنية وتعزيز التعاون بين الجهات المعنية لمحاربة آفة المخدرات والحدِّ من انتشارها وتشجيع الأشخاص المدمنين ومساعدتهم على تجاوز إدمانهم.
وأشاد الوزير بالدور الريادي والاجتماعي الذي تصدّت له مديرية الأمن العام بإنشاء مركز متخصّص لعلاج الإدمان، وتقديم خدمات علاجية ونفسية متقدّمة للمدمنين، إضافة إلى برامج المتابعة والرعاية اللاحقة لمن تلقوا العلاج المجّاني وعلى نفقة الأمن العام، إيمانًا منها بأهمية إيجاد مثل تلك المصحّات العلاجية لمدمني المخدرات.
وأبدى تقديره بالأنظمة والمرافق التي يحتويها المركز والتعامل بالسّرية التامة التي تميز إجراءات العلاج، والتي تسهم في تشجيع الأفراد وذويهم على التقدّم طواعية للعلاج، دون تبعات قانونية، ما يعزز فرص التعافي والاندماج في المجتمع من جديد.
-
أخبار متعلقة
-
الصحفيين تحول 29 شخصا من منتحلي صفة الصحفي والإعلامي إلى الوحدة القانونية
-
"الدراسات المصرفية" يوقع مذكرة تفاهم لتعزيز برامج التكنولوجيا المالية
-
مرشحون لوظيفة معلم يخضعون للمقابلات الشخصية في وزارة التربية
-
الأردن يعزز أمن وثائقه الإلكترونية بتسليم مفاتيح التشفير للإيكاو
-
إجراءات قانونية صارمة تنتظر المخالفين في شارع الحمام
-
الوطني لمكافحة الأوبئة يختتم ورشة تقييم المخاطر الصحية في إربد
-
خدمة الترخيص المتنقل في بلدية دير أبي سعيد غدا الأحد
-
المياه والمجلس القضائي ينظمان ورشة عمل لتعزيز حماية مصادر المياه