الوكيل الإخباري - بدأ قطاع الكيماويات الألماني، وهو الأكبر في أوروبا، يشعر بوطأة تأخر الشحنات عبر البحر الأحمر، ليصبح أحدث صناعة تحذر من تعطل الإمدادات ما أجبر بعض الشركات على كبح الإنتاج.اضافة اعلان
ويستغرق وصول الواردات الآسيوية المهمة إلى أوروبا، من قطع غيار السيارات والمعدات الهندسية إلى المواد الكيميائية ولعب الأطفال، وقتا أطول حاليا، حيث حولت شركات شحن الحاويات مسار السفن حول إفريقيا وبعيدا عن البحر الأحمر وقناة السويس، في أعقاب هجمات الحوثيين في اليمن.
وبينما اعتادت الصناعة الألمانية على انقطاع الإمدادات في أعقاب الوباء والحرب الأوكرانية، فإن تأثير انخفاض حركة المرور عبر الشريان التجاري بدأ يظهر.
ويعتمد قطاع الكيماويات في ألمانيا، ثالث أكبر صناعة بعد السيارات والهندسة بمبيعات سنوية تبلغ نحو 260 مليار يورو (282 مليار دولار).
ويستغرق وصول الواردات الآسيوية المهمة إلى أوروبا، من قطع غيار السيارات والمعدات الهندسية إلى المواد الكيميائية ولعب الأطفال، وقتا أطول حاليا، حيث حولت شركات شحن الحاويات مسار السفن حول إفريقيا وبعيدا عن البحر الأحمر وقناة السويس، في أعقاب هجمات الحوثيين في اليمن.
وبينما اعتادت الصناعة الألمانية على انقطاع الإمدادات في أعقاب الوباء والحرب الأوكرانية، فإن تأثير انخفاض حركة المرور عبر الشريان التجاري بدأ يظهر.
ويعتمد قطاع الكيماويات في ألمانيا، ثالث أكبر صناعة بعد السيارات والهندسة بمبيعات سنوية تبلغ نحو 260 مليار يورو (282 مليار دولار).
-
أخبار متعلقة
-
الجنيه الإسترليني يتراجع وعوائد السندات ترتفع
-
استقرار أسعار الذهب عالميا مع ترقب المتعاملين
-
تراجع معظم مؤشرات الأسهم الآسيوية
-
النفط يستقر رغم الضغوط الأميركية ومخاوف الطلب العالمي
-
بوتين: الاقتصاد الروسي بعيد عن الركود
-
ارتفاع مؤشرات الأسهم الأميركية
-
أسواق الأسهم الأوروبية تغلق على ارتفاع
-
ارتفاع طفيف لمؤشر فوتسي 100 البريطاني