وكذريعة لفرض العقوبات ادعت الوثيقة أن "الشركتين تحصلان على دعم الحكومة الروسية من خلال ممارسة الأعمال التجارية في قطاع ذي أهمية استراتيجية للحكومة الروسية (قطاع الخدمات المالية)".
وتشمل القيود البريطانية على الشركتين فرض حظر على تقديم الخدمات الاستئمانية، بالإضافة إلى تجميد الأصول.
وبعد إطلاق روسيا العملية العسكرية في أوكرانيا، فرض الغرب، بما في ذلك المملكة المتحدة، عقوبات واسعة على موسكو شملت مختلف القطاعات الاقتصادية والشركات والأفراد.
من جهتها أكدت موسكو أنها ستتعامل مع ضغط العقوبات وستدعم شركاتها ومواطنيها، كما أفادت موسكو مرارا أن الغرب يفتقر للشجاعة للاعتراف بفشل العقوبات ضد روسيا.
وفي وقت سابق، صرح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأن سياسة احتواء روسيا وإضعافها هي استراتيجية طويلة الأمد للغرب، وبأن العقوبات وجهت ضربة خطيرة للاقتصاد العالمي ككل.
-
أخبار متعلقة
-
"هبوط قاسي" للذهب والفضة عالمياً بعد موجة صعود قياسية
-
ارتفاع مؤشرات الأسهم الأميركية
-
ارتفاع أسعار الذهب عالميا
-
ارتفاع مؤشرات الأسهم الأميركية
-
"الأسواق الأوروبية" تسجل أكبر انخفاض أسبوعي في 6 أسابيع
-
روسيا تسجل انخفاضا في عائدات النفط الخام والمنتجات المكررة
-
تحوّل وهبوط مفاجئ في أسعار الذهب عالميا
-
تراجع الإسترليني أمام الدولار وارتفاعه مقابل اليورو