وكذريعة لفرض العقوبات ادعت الوثيقة أن "الشركتين تحصلان على دعم الحكومة الروسية من خلال ممارسة الأعمال التجارية في قطاع ذي أهمية استراتيجية للحكومة الروسية (قطاع الخدمات المالية)".
وتشمل القيود البريطانية على الشركتين فرض حظر على تقديم الخدمات الاستئمانية، بالإضافة إلى تجميد الأصول.
وبعد إطلاق روسيا العملية العسكرية في أوكرانيا، فرض الغرب، بما في ذلك المملكة المتحدة، عقوبات واسعة على موسكو شملت مختلف القطاعات الاقتصادية والشركات والأفراد.
من جهتها أكدت موسكو أنها ستتعامل مع ضغط العقوبات وستدعم شركاتها ومواطنيها، كما أفادت موسكو مرارا أن الغرب يفتقر للشجاعة للاعتراف بفشل العقوبات ضد روسيا.
وفي وقت سابق، صرح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأن سياسة احتواء روسيا وإضعافها هي استراتيجية طويلة الأمد للغرب، وبأن العقوبات وجهت ضربة خطيرة للاقتصاد العالمي ككل.
-
أخبار متعلقة
-
أسعار النفط تهوي عالمياً بعد إعلان وقف إطلاق النار
-
ترامب يضغط على شركات النفط: زيدوا الإنتاج فورًا
-
هدنة ترامب تُطيح بالذهب عالمياً .. وانخفاض كبير في الأسعار
-
ارتفاع مؤشرات الأسهم الأميركية وانخفاض نفط تكساس
-
خام برنت يتجاوز 81 دولارا للبرميل للمرة الأولى منذ 20 يناير
-
كيف تأثرت البيتكوين بالضربة الأمريكية على إيران؟
-
الدولار يرتفع مع توجّه المستثمرين نحو أصول الملاذ الآمن
-
الذهب يواصل تألقه وسط ضبابية حول الصراع بالشرق الأوسط