الوكيل الإخباري - يكافح اقتصاد باكستان للبقاء واقفا على قدميه، وسط ارتفاع معدلات التضخم وانخفاض قيمة العملة بشكل سريع، في أزمة انعكست حتى على المشروب الشعبي الأول في البلاد هو الشاي.اضافة اعلان
ويعتبر الباكستان أكبر مستورد للشاي في العالم، حيث بدأ يحث مواطنيه على شرب كميات أقل من هذا المشروب، لأن الواردات تفرض ضغوطا مالية إضافية على الحكومة.
وقال وزير التخطيط والتنمية في باكستان أحسن إقبال، إن الباكستانيين قد يقللون من استهلاكهم للشاي إلى كوب أو كوبين في اليوم، بسبب أعباء استيراده على البلاد.
وفي عام 2022، تجاوزت قيمة واردات الشاي في الدولة الواقعة في جنوب آسيا التي يبلغ عدد سكانها 220 مليون نسمة، عتبة 640 مليون دولار.
وتواجه باكستان تحديات اقتصادية شديدة منذ أشهر، أدت إلى ارتفاع أسعار المواد الغذائية والوقود. ( سكاي نيوز )
ويعتبر الباكستان أكبر مستورد للشاي في العالم، حيث بدأ يحث مواطنيه على شرب كميات أقل من هذا المشروب، لأن الواردات تفرض ضغوطا مالية إضافية على الحكومة.
وقال وزير التخطيط والتنمية في باكستان أحسن إقبال، إن الباكستانيين قد يقللون من استهلاكهم للشاي إلى كوب أو كوبين في اليوم، بسبب أعباء استيراده على البلاد.
وفي عام 2022، تجاوزت قيمة واردات الشاي في الدولة الواقعة في جنوب آسيا التي يبلغ عدد سكانها 220 مليون نسمة، عتبة 640 مليون دولار.
وتواجه باكستان تحديات اقتصادية شديدة منذ أشهر، أدت إلى ارتفاع أسعار المواد الغذائية والوقود. ( سكاي نيوز )
-
أخبار متعلقة
-
ارتفاع مؤشر داو جونز الاميركي
-
أسواق الأسهم الأوروبية تسجل مكاسب أسبوعية
-
تراجع مؤشر أسعار الغذاء العالمي في أيلول
-
تباين أداء الأسهم والسندات الآسيوية
-
الأسهم البريطانية ترتفع مع بداية التعاملات
-
أسعار النحاس تتجه لتحقيق أكبر مكاسب أسبوعية منذ نيسان
-
الذهب عالميا يواصل التحليق حول قمته التاريخية
-
النفط يتجه لأكبر انخفاض أسبوعي منذ أواخر حزيران الماضي