ونوه في تصريح بأنه في البحيرات المرة الصغرى جرى العمل في المسافة من الكيلو 122 إلى الكيلو 132، حيث تم إنشاء قناة جديدة لتضاف إلى قناة السويس الجديدة، فبات طولها 182 كيلو مترا.
ولفت إلى أن هذا الجزء كان سيئا وضيقا ويتأثر بالتيارات الملاحية من جهة الجنوب، ما يؤثر على حركة المراكب، مؤكدا أن الدراسات الأولية أثبتت جدوى عملية التطوير لتحسين الحركة.
وشدد على أن عملية التطوير تتيح زيادة عدد السفن داخل القناة من ست إلى ثماني سفن، كما يحسن حركة الملاحة، ويسمح في الظروف الطارئة بوجود قناتين بدلا من قناة واحدة.
وأكد أن عملية التطوير لم تُفضي لتوقف الحركة في المجرى الملاحي على الإطلاق، حيث كان يتم العمل في توقيتات تراعي انتظام الحركة، ما جعل الأمر يستغرق مدة أطول.
-
أخبار متعلقة
-
لأول مرة منذ ثلاث سنوات.. اقتصاد أميركا ينكمش بالربع الأول
-
سقوط حر لأسعار الذهب عالميا وهذه الأسباب وراء الانهيار
-
واشنطن تنفي إجراء مفاوضات مع الصين بشأن الرسوم
-
ارتفاع مؤشر داو جونز الأميركي
-
تراجع أسعار الذهب عالميا
-
هبوط أسعار النفط وسط مخاوف من تراجع الطلب جراء الحرب التجارية
-
ارتفاع الاسترليني فوق حاجز الـ 1.34 دولار
-
وزير المالية الروسي يحذر الحكومة من ضغوط قد تواجهها الميزانية